لماذا هناك لوح محفوظ؟؟
لماذا هناك كتبة من الملائكة ؟
ما هو صرير الاقلام الذي سمعه محمد عندما اقترب من الله في رحلة المعراج
هل يحتاج الله الي مكان يكتب فيه ما يريد ؟
هل ينسي الله او يحتاج الي مراجعة افكاره
اتفهم حاجة البشر الي كتب يحفظون فيها ما يريدون و لكن هل يحتاج الله الي كتاب و كتبة ؟؟
نظرة عامة الي نظرة الاسلام الي الي الله تكشف لنا انها صورة مكبرة لملك من ملوك ذلك الزمان
فالله له عرش و هذا العرش له حملة عرش وهم ثمانية
"و يحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية " الحاقة
وهذا العرش دليل علي عظمة ملكه و سلطانه فكأن الملك لايكون الا اذا كان هناك عرشا شأنه شان ملوك عصره ولذلك اهتم الاسلام بذكر العرش و حجمه ومكانه
والملك له جنود كثير يدينون له بالولاء هم الملائكة الذين منهم طبقة مميزة
كالنبلاء او الحاشية المقربة وهم الملائكة العظام كجبريل و ميكائيل و اسرافيل
وجبريل كان يمثل دور الممثل الشخصي للملك
ذي قوة عند ذي العرش مكين { 20 }التكوير
و ميكائيل هو المسئول عن الماء والزرع و المنح الهية
و ايضا منهم موظفو الدواوين من الكتبة والخزنة
كراما كاتبين { 11 }الانفطار
يكتبون علي ورق و بحبر يجف (حبر كوبيا )
"رفعت الاقلام وجفت الصحف "
وهوملك ذو سطوة وهيبة اذا تحرك كانوا كالجنود وراءه منتظمون صفا صفا و وجاء ربك والملك صفا صفا { 22 }الفجر
لايجرؤ ان يتكلم احد في حضرته فهو مسيطر علي جنوده بقوته و جبروته
يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا { 38 }النبأ
وله ايضا كاي ملك عبيد واماء(البشر) يتكاثرون في ملكه وينعم عليهم من نعمه
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم { 18 }النحل
من يمرق عن خدمته يعذب و ينكل
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره { 8 }الزلزلة
به ومن ينفذ اوامره يكرم وينعم
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
و كأي ملك من ملوك ذلك الزمان له ساعة اجابة من سأله فيها اعطاه بلا حساب (ليلة القدر و ساعة يوم الجمعة)
وساعة لايجيب ولايقبل صلاة( قبل الغروب و الشمس بين قرني شيطان)
كانت هذه من عادات ملوك المناذرة يوم السعد ويوم النحس
وهذا الملك هو العدل و الخير والحكمة والعلم والرحمة الي ذلك من الصفات التي تمتلئ بها نهايات معظم ايات القران
واستكمالا لهذه الصورة تبقي دور الخارج و المنشق من القواد فكان ابليس من القواد النبلاء و لكنه انشق عندما جاء واحد من طبقة العبيد أدم ليرقي فوقه فابي واستكبر
فسجد الملائكة كلهم أجمعون { 73 }
إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين { 74 }
قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين { 75 }
قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين { 76 }ص
و انشق عن الملك بسذاجة مفرطة حيث كان الامرخدعة و كان الامر مدبرا
لتسلية الملك فلم يقتله او يحبسه وكان قادرا علي ذلك
قال إنك من المنظرين { 15 }الأعراف
بل قال هاك العبد الحقير الذي استحقرته ارني ماذا ستفعل به اهبطوا منها جميعا لنري صراعا جميلا كالذي يدور في حلقات ملوك الروم بين عبدين حتي الموت والملك يشاهد ويستمتع ولايأمربوقف بالقتل( اليس هذا اكثر منطقية من قصة لنبلوكم ايكم احسن عملا)
و عند النهاية يقتل الملك القائد المنشق باسم التخلص من الشر
قال اخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين { 18 }
هل هذه هي صورة الله التي تريوني ان اؤمن بها؟
لماذا هناك كتبة من الملائكة ؟
ما هو صرير الاقلام الذي سمعه محمد عندما اقترب من الله في رحلة المعراج
هل يحتاج الله الي مكان يكتب فيه ما يريد ؟
هل ينسي الله او يحتاج الي مراجعة افكاره
اتفهم حاجة البشر الي كتب يحفظون فيها ما يريدون و لكن هل يحتاج الله الي كتاب و كتبة ؟؟
نظرة عامة الي نظرة الاسلام الي الي الله تكشف لنا انها صورة مكبرة لملك من ملوك ذلك الزمان
فالله له عرش و هذا العرش له حملة عرش وهم ثمانية
"و يحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية " الحاقة
وهذا العرش دليل علي عظمة ملكه و سلطانه فكأن الملك لايكون الا اذا كان هناك عرشا شأنه شان ملوك عصره ولذلك اهتم الاسلام بذكر العرش و حجمه ومكانه
والملك له جنود كثير يدينون له بالولاء هم الملائكة الذين منهم طبقة مميزة
كالنبلاء او الحاشية المقربة وهم الملائكة العظام كجبريل و ميكائيل و اسرافيل
وجبريل كان يمثل دور الممثل الشخصي للملك
ذي قوة عند ذي العرش مكين { 20 }التكوير
و ميكائيل هو المسئول عن الماء والزرع و المنح الهية
و ايضا منهم موظفو الدواوين من الكتبة والخزنة
كراما كاتبين { 11 }الانفطار
يكتبون علي ورق و بحبر يجف (حبر كوبيا )
"رفعت الاقلام وجفت الصحف "
وهوملك ذو سطوة وهيبة اذا تحرك كانوا كالجنود وراءه منتظمون صفا صفا و وجاء ربك والملك صفا صفا { 22 }الفجر
لايجرؤ ان يتكلم احد في حضرته فهو مسيطر علي جنوده بقوته و جبروته
يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا { 38 }النبأ
وله ايضا كاي ملك عبيد واماء(البشر) يتكاثرون في ملكه وينعم عليهم من نعمه
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم { 18 }النحل
من يمرق عن خدمته يعذب و ينكل
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره { 8 }الزلزلة
به ومن ينفذ اوامره يكرم وينعم
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
و كأي ملك من ملوك ذلك الزمان له ساعة اجابة من سأله فيها اعطاه بلا حساب (ليلة القدر و ساعة يوم الجمعة)
وساعة لايجيب ولايقبل صلاة( قبل الغروب و الشمس بين قرني شيطان)
كانت هذه من عادات ملوك المناذرة يوم السعد ويوم النحس
وهذا الملك هو العدل و الخير والحكمة والعلم والرحمة الي ذلك من الصفات التي تمتلئ بها نهايات معظم ايات القران
واستكمالا لهذه الصورة تبقي دور الخارج و المنشق من القواد فكان ابليس من القواد النبلاء و لكنه انشق عندما جاء واحد من طبقة العبيد أدم ليرقي فوقه فابي واستكبر
فسجد الملائكة كلهم أجمعون { 73 }
إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين { 74 }
قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين { 75 }
قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين { 76 }ص
و انشق عن الملك بسذاجة مفرطة حيث كان الامرخدعة و كان الامر مدبرا
لتسلية الملك فلم يقتله او يحبسه وكان قادرا علي ذلك
قال إنك من المنظرين { 15 }الأعراف
بل قال هاك العبد الحقير الذي استحقرته ارني ماذا ستفعل به اهبطوا منها جميعا لنري صراعا جميلا كالذي يدور في حلقات ملوك الروم بين عبدين حتي الموت والملك يشاهد ويستمتع ولايأمربوقف بالقتل( اليس هذا اكثر منطقية من قصة لنبلوكم ايكم احسن عملا)
و عند النهاية يقتل الملك القائد المنشق باسم التخلص من الشر
قال اخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين { 18 }
هل هذه هي صورة الله التي تريوني ان اؤمن بها؟