سلام
عدد اسم الله 66 ويحسب هذا العدد بطريقة معروفة منذ القدم وهذه الطريقة يستخدمها بعض المسلمين في زمننا هذا و نجد في القرأن أن الرقم 6 يحمل أهمية كبيرة فهذا الرقم هو مدة خلق الأرض والسموات وهذا أهم خلق خلقه الله بالنسبة للإنسان الرقم 6 يعني مدة العمل في هذه الحالة فهو رمز لمدة أعظم الخلق بالنسبة للإنسان ولا أظن أن هذا الرمز سلبي وأعتقد أنه يميل للإيجابية أكثر مارأيكم
ماهو الحل لهذا الإشكال حيث أن الرقم 6 لا يعتبر رقما جيدا عند المسيحيين
هذه النص المكتوب لاحقا يهم البعض من المسيحيين
ورد في سفر الرؤيا :
13: 1 ثم وقفت على رمل البحر فرأيت وحشا طالعا من البحر له سبعة رؤوس و عشرة قرون و على قرونه عشرة تيجان و على رؤوسه اسم تجديف 13: 2 و الوحش الذي رايته كان شبه نمر و قوائمه كقوائم دب و فمه كفم اسد و اعطاه التنين قدرته و عرشه و سلطانا عظيما 13: 3 و رايت واحدا من رؤوسه كانه مذبوح للموت و جرحه المميت قد شفي و تعجبت كل الارض وراء الوحش 13: 4 و سجدوا للتنين الذي اعطى السلطان للوحش و سجدوا للوحش قائلين من هو مثل الوحش من يستطيع ان يحاربه 13: 5 و اعطي فما يتكلم بعظائم و تجاديف و اعطي سلطانا ان يفعل اثنين و اربعين شهرا 13: 6 ففتح فمه بالتجديف على الله ليجدف على اسمه و على مسكنه و على الساكنين في السماء 13: 7 و اعطي ان يصنع حربا مع القديسين و يغلبهم و اعطي سلطانا على كل قبيلة و لسان و امة 13: 8 فسيسجد له جميع الساكنين على الارض الذين ليست اسماؤهم مكتوبة منذ تاسيس العالم في سفر حياة الخروف الذي ذبح 13: 9 من له اذن فليسمع 13: 10 ان كان احد يجمع سبيا فالى السبي يذهب و ان كان احد يقتل بالسيف فينبغي ان يقتل بالسيف هنا صبر القديسين و ايمانهم 13: 11 ثم رايت وحشا اخر طالعا من الارض و كان له قرنان شبه خروف و كان يتكلم كتنين 13: 12 و يعمل بكل سلطان الوحش الاول امامه و يجعل الارض و الساكنين فيها يسجدون للوحش الاول الذي شفي جرحه المميت 13: 13 و يصنع ايات عظيمة حتى انه يجعل نارا تنزل من السماء على الارض قدام الناس 13: 14 و يضل الساكنين على الارض بالايات التي اعطي ان يصنعها امام الوحش قائلا للساكنين على الارض ان يصنعوا صورة للوحش الذي كان به جرح السيف و عاش 13: 15 و اعطي ان يعطي روحا لصورة الوحش حتى تتكلم صورة الوحش و يجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون 13: 16 و يجعل الجميع الصغار و الكبار و الاغنياء و الفقراء و الاحرار و العبيد تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى او على جبهتهم 13: 17 و ان لا يقدر احد ان يشتري او يبيع الا من له السمة او اسم الوحش او عدد اسمه 13: 18 هنا الحكمة من له فهم فليحسب عدد الوحش فانه عدد انسان و عدده ست مئة و ستة و ستون ( 666 ) .
عدد اسم الله 66 ويحسب هذا العدد بطريقة معروفة منذ القدم وهذه الطريقة يستخدمها بعض المسلمين في زمننا هذا و نجد في القرأن أن الرقم 6 يحمل أهمية كبيرة فهذا الرقم هو مدة خلق الأرض والسموات وهذا أهم خلق خلقه الله بالنسبة للإنسان الرقم 6 يعني مدة العمل في هذه الحالة فهو رمز لمدة أعظم الخلق بالنسبة للإنسان ولا أظن أن هذا الرمز سلبي وأعتقد أنه يميل للإيجابية أكثر مارأيكم
ماهو الحل لهذا الإشكال حيث أن الرقم 6 لا يعتبر رقما جيدا عند المسيحيين
هذه النص المكتوب لاحقا يهم البعض من المسيحيين
ورد في سفر الرؤيا :
13: 1 ثم وقفت على رمل البحر فرأيت وحشا طالعا من البحر له سبعة رؤوس و عشرة قرون و على قرونه عشرة تيجان و على رؤوسه اسم تجديف 13: 2 و الوحش الذي رايته كان شبه نمر و قوائمه كقوائم دب و فمه كفم اسد و اعطاه التنين قدرته و عرشه و سلطانا عظيما 13: 3 و رايت واحدا من رؤوسه كانه مذبوح للموت و جرحه المميت قد شفي و تعجبت كل الارض وراء الوحش 13: 4 و سجدوا للتنين الذي اعطى السلطان للوحش و سجدوا للوحش قائلين من هو مثل الوحش من يستطيع ان يحاربه 13: 5 و اعطي فما يتكلم بعظائم و تجاديف و اعطي سلطانا ان يفعل اثنين و اربعين شهرا 13: 6 ففتح فمه بالتجديف على الله ليجدف على اسمه و على مسكنه و على الساكنين في السماء 13: 7 و اعطي ان يصنع حربا مع القديسين و يغلبهم و اعطي سلطانا على كل قبيلة و لسان و امة 13: 8 فسيسجد له جميع الساكنين على الارض الذين ليست اسماؤهم مكتوبة منذ تاسيس العالم في سفر حياة الخروف الذي ذبح 13: 9 من له اذن فليسمع 13: 10 ان كان احد يجمع سبيا فالى السبي يذهب و ان كان احد يقتل بالسيف فينبغي ان يقتل بالسيف هنا صبر القديسين و ايمانهم 13: 11 ثم رايت وحشا اخر طالعا من الارض و كان له قرنان شبه خروف و كان يتكلم كتنين 13: 12 و يعمل بكل سلطان الوحش الاول امامه و يجعل الارض و الساكنين فيها يسجدون للوحش الاول الذي شفي جرحه المميت 13: 13 و يصنع ايات عظيمة حتى انه يجعل نارا تنزل من السماء على الارض قدام الناس 13: 14 و يضل الساكنين على الارض بالايات التي اعطي ان يصنعها امام الوحش قائلا للساكنين على الارض ان يصنعوا صورة للوحش الذي كان به جرح السيف و عاش 13: 15 و اعطي ان يعطي روحا لصورة الوحش حتى تتكلم صورة الوحش و يجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون 13: 16 و يجعل الجميع الصغار و الكبار و الاغنياء و الفقراء و الاحرار و العبيد تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى او على جبهتهم 13: 17 و ان لا يقدر احد ان يشتري او يبيع الا من له السمة او اسم الوحش او عدد اسمه 13: 18 هنا الحكمة من له فهم فليحسب عدد الوحش فانه عدد انسان و عدده ست مئة و ستة و ستون ( 666 ) .
عدل سابقا من قبل مؤمن مصلح في الإثنين مارس 21, 2011 2:13 am عدل 1 مرات