من طرف مؤمن مصلح الخميس مايو 19, 2011 4:24 amسلامات
الكاتب : مؤمن مصلح ( شغل عقلك )
فكرة الموضوع بإختصارإذا فرضا النبي كان يتلقى وحي وسمعته مثل الزفت ماهو ذنب بعض البشر إذا لم يصدقوا رسولا سمعته مثل الزفت ؟؟؟
إنني أفترض في هذا الموضوع فرضا أن الله الإسلامي ليس وهما
إذا كان الله الإسلامي يوجه أعداء لرسله وهذه من سنته التي كما كتب في قرأنه بما معناه ليس لها تحويلا أو تبديلا
فإنه منطقيا ، هذا العدو أو هؤلاء الأعداء غالبا منهم سيشوهون سمعة الرسل
- لنأخذ مثلا شخص من ديانة أو عقيدة أخرى ، يعلم عن الإسلام سطحيات وتصله معلومات ، فرضا هذه المعلومات ، إما كاذبة لم تحصل ، مثلا محمد تزوج من طفلة عمرها ست سنوات ودخل عليها في تسعة، وإما محمد مضطرا أو عن غباء وجهل وضلالة فعل ذلك دون أن يعمل حسابات مستقبلية ، وعندما يلجأ هذا الشخص الباحث لبعض كتب السيرة و صحيح المسلمين وبعض الكتب التاريخية
قد يقرأ عن قاطع طريق في معركة بدر دون تفسير منطقي ، وعن إغتيالات وتعامل بقسوة مع الأعداء ورضاع كبير وناقصة عقل ووووووهكذا
معظم المسلمين سلموا بهذا الأمور الشنيعة ويدافعون عنها ، لكن شخص من ديانة أو عقيدة أخرى غالبا مثل هذا الأمور شبه مستحيلة القبول بالنسبة له ،ربما إحتمال أن محمد كان مضطرا أن يتعامل أحيانا مع العدو بدون رحمة لأن العدو لا يرحم ولكن بالنسبة لشخص من غير دين أو عقيدة فهذا على الأرجح من الصعب أن يكون مفهوما ،لأن الأمر متعلق بالغيبيات
القرأن فيه من الطلسمية و النقص مثل الطلسمية والنقص في تفاصيل مفصلة للصلاة وبالتالي حق مشروع للمطلع من ديانة أو عقيدة أخرى أن يأخذ من كتب السيرة وصحيح المسلمين وليس فقط من القرأن ومن بعض كتب التاريخ
ماذا يريد الله الإسلامي من شخص من ديانة أو عقيدة أخرى بعدما عرف أن رسول الله الإسلامي فرضا إفتراض فعل كل هذه الأعمال المذكورة في السيرة و صحيح كتب المسلمين وغيرها من بعض كتب التاريخ
هذا ومع أسباب أخرى كأنه معاجزة
لهذا السبب ولأسباب أخرى حتى يكون من الممكن أن يقبل شخص من غير دين أو عقيدة مثلا يقبل بالدين الإسلامي ، يجب أن يحصل ذلك إما بالوراثة وإما يجب أن تحصل مايشبه نسبيا بالمعجزة كحالات خاصة
وسمعة الله الإسلامي أو سمعة يهوة اليهود وهكذا هي متأثر بسمعة أنبياؤه ، فماهذا الإله الذي لا يأبه لهذا الحد بسمعته ، لا بل يتعمد تشويه سمعته بحدود هي فوق المعقول؟
وكأن الأمر في هذه الحالة غايته ليس الإيمان وإنما غايته خلق أمم وحوارات وجدليات وحتى حروب
لماذا الله الإسلامي يؤذي رسله في النظام الذي وضعه وهم يخدموه؟
عدو له من ، أذى ، قتل ، سخرية ، مجنون ، ساحر، شاعر ، تكذيب للرسول ،طلب معجزات وووو
هل سمعتم عن ساعي بريد ليس عليه إلا البلاغ تؤذيه شركة البريد التي يعمل عندها لأنه يوصل رسالة لجهة ما ؟؟؟ وأن هذه سنة لا تحويل لها عند تلك الشركة
وزيادة على ذلك ، ساعي البريد عليه أحيانا أن يعلم و يبين محتويات الرسالة
قد يقول قائل الرسول له مكانة أعلى في الجنة ولكن أيضا الذي يضل غيره له ضعف العذاب حسب المعايير القرأنية
إذا كان الرسول يتعرض لأذى ومحاربة كإختبار له فهذا يعني أنه قد يتقاعس ويخاف أو يتأخر أو يتغابى أو يتعب أوأو أوأوفما ذنب بقية البشر ؟؟؟
الشيطان الإسلامي في هذه الحالة بإمكانه أن يتحكم ، إذا عفس وخبص ذلك الرسول مرقه ومشى أموره وإذا لم يخبص ولم يعفس الرسول حاربه بشده وأعاقه
في النتيجة المتحكم الفعلي بكل اللعبة هو الشيطان الإسلامي، والله الإسلامي خشخيشة
ومن نكات القرأن
أن محمد دعا وهاجر وجاهد وحارب وهكذا وفي النتيجة دخل مكة بجيش على ما أذكر 10 ألاف وحتى لو كان العدد أكثر حسب قولهم 23 سنة دعوة!!! ويونس الذي قالوا في تفسيرات لهم عنه أنه أعترض على النظام الإلهي الإسلامي الشرير ، صدقه قومه خبطة واحدة 100 ألف ،
هل يوجد صفة أقبح من الجحود أليس ما يفعله الله الإسلامي الوهمي هو الجحود مع رسله بدلا من الشكر، لماذا يغمض المسلمين أعينهم
الإصطفاء تم غصيا ، أعتقد أنه يوجد مبالغة في القرأن بالنسبة لأذى الرسل شبه معاجزة ، ولذلك النتائج لو فرضا صحة القرأن جاءت هزيلة
فرضا كان دين محمد جيدا إفترض ذلك ، كيف 23 سنة يصدق محمد حوالي 10000شخص والكرة الأرضية كان بها ذلك الوقت مثلا حوالي تقريبا 200مليون شخص ورسالته يقولون لكل زمان ومكان وهو خاتم الرسل والرحمة للعالمين والدين إكتمل مع محمد
نسبة واحد من عشرين ألف فتخيل ، والمعروف عندما يموت القيادي تتغير كثيرا الأمور ، منها الفتنة بين الشيعة والسنة المحمدية وظهور عشرات المذاهب والطوائف وهذا يحدث بالسياسة وغيره أيضا وليس في الدين فقط ، المنتشرالأن هو دين محمد مع المذهب الحنفي والسنة المحمدية يعني دين جدلي ولم ينتشر من بعده دينا أخر مثل ذلك الإنتشار
عندي إصطلاح جديد للزومبي ( منكاح مخه )
