سلامات
مشيئة الإله الإسلامي
( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ) سورة الأنبياء - سورة 21 - آية22
إما
1-إعتراف إله الإسلام عمليا بوجود أكثر من إله ( وهمي أو غير وهمي ليس مشكلة ) حسب المعايير القرأنية وذلك بسبب حدوث الفساد بل طغيان الفساد وهذا يعني أنها مشيئته ،أي أن مشيئة الإله الإسلامي وجود أكثر من إله وطغيان الفساد فكل شيء حسب إعتقاد المسلمين يحدث بمشيئة الإله الإسلامي وحدوث طغيان الفساد تأكيد لمشيئته وهذا يعني أن المسلم أحيانا خصيم مبين لأنه يخالف مشيئة الإله الإسلامي
وإما
2-وجود إله واحد لا يقدر أن يوقف الفساد ويعطي إستدلال خاطىء في القرأن بأن وجود أكثر من إله دلالة على الفساد ومادام الإستدلال خاطئ وفي صلب العقيدة وليس في فروعها فهذا يعني أن مكان القرأن المتحف
بكل الأحوال الإستدلال خاطيء فقد يكون إلها واحدا ويقوم هو بالفساد إذا شاء وليس داعي لعدد من الإلهة كي يحدث الفساد
وقد يكون موجودا عدد من الألهة قد يتفقوا ويجمعوا على رأي معين وهذا ما يسموه المسلمين بالإجماع وليس من الضروري نفي هذا الإحتمال أقصد إحتمال الإجماع فقد يكونوا ألهة عاقلة ويتفقوا وهذا
يعني أن الإستدلال خاطيء بكل الأحوال
وداعا للحوار الإسلامي المنطقي العقلاني
لا داعي لكتابة مئات المقالات النقدية للإسلام من بعد هذه المقالة إلا إذا من باب الرفاهية النقدية
لأنه ببساطة إما الإستدلال خاطيء في القرأن هذا يعني أن إلههم يخطأ في صلب عقيد ته وليس فروعها وفي قرأنه أو يوجد حسب معاييره هو أكثر من إله
عندها إذا مشيئة الإله الإسلامي أن يكون أكثر من إله وأن يكون فساد وأن يكون الناس أكثر من أمة وأن يكونوا عدوا بعضا لبعض وهكذا
فمن خالف هذه المشيئة كأنه يسبح عكس التيار
والسؤال هل طاعة الإله الإسلامي تعني السباحة عكس التيار ومخالفة مشيئته ، وماذا لو أعتبر الإله الإسلامي خصيما مبينا من يخالف مشيئته
أعتقد ان العقيدة الإسلامية في صلبها إقتربت من زوال حوار المنطق وستتحول على الأرجح في صلبها لحوارسب ومهاترات وتهديد
الفساد ...سببه البشر ..لانهم خالفوا التوحيد ..واتخذوا لانفسهم الهة متعددة وهذا يطابق مشيئة الإله الإسلامي
الكارثة الأكبر كل شيء يحدث حسب المعايير الإسلامية هو يحدث بمشيئة الإله الإسلامي يعني الحروب والمجاعات وهكذا ومن يحاول إيقاف ذلك هو يخالف مشيئة الإله الإسلامي
أيها المسلمون أنتم تخالفون مشيئة إلهكم فهو يريد الفساد وأن تكونوا أ كثر من أمة وعدوا بعضكم لبعض
هذا الموضوع هو موضوع قاضي على القرأن من الناحية العقلانية والمنطقية وكل ما يستطيعه المسلمين بعد قراءة الموضوع هو التشتيت وتغيير الموضوع عن مساره أو السب واللعن والتهديد وهكذا
الزميل الباحث عن الحق من فضلك ركز جيدا على هذا الموضوع وحاول أن تفهمه جيدا لأن هذا الموضوع لا يستطيع المسلم عقلانيا ومنطقيا الجواب عليه
وداعا للحوار الإسلامي المنطقي العقلاني
زميل كتب
الدعاء حتى الدعاء يعتبر كذلك .. طلب لتغير مشيئة الله .. اى الامر الواقع
ان كان الدعاء .. لزيادة الرزق .. او للنصرة على دولة منتصرة .. او طلب تغير اى حال قائم
تعدى ايضا على مشيئة الله الجارية الحالية
لزيادة في التوضيح وفهم الفكرة إذا رغبت إضغط من فضلك
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23445
مشيئة الإله الإسلامي
( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ) سورة الأنبياء - سورة 21 - آية22
إما
1-إعتراف إله الإسلام عمليا بوجود أكثر من إله ( وهمي أو غير وهمي ليس مشكلة ) حسب المعايير القرأنية وذلك بسبب حدوث الفساد بل طغيان الفساد وهذا يعني أنها مشيئته ،أي أن مشيئة الإله الإسلامي وجود أكثر من إله وطغيان الفساد فكل شيء حسب إعتقاد المسلمين يحدث بمشيئة الإله الإسلامي وحدوث طغيان الفساد تأكيد لمشيئته وهذا يعني أن المسلم أحيانا خصيم مبين لأنه يخالف مشيئة الإله الإسلامي
وإما
2-وجود إله واحد لا يقدر أن يوقف الفساد ويعطي إستدلال خاطىء في القرأن بأن وجود أكثر من إله دلالة على الفساد ومادام الإستدلال خاطئ وفي صلب العقيدة وليس في فروعها فهذا يعني أن مكان القرأن المتحف
بكل الأحوال الإستدلال خاطيء فقد يكون إلها واحدا ويقوم هو بالفساد إذا شاء وليس داعي لعدد من الإلهة كي يحدث الفساد
وقد يكون موجودا عدد من الألهة قد يتفقوا ويجمعوا على رأي معين وهذا ما يسموه المسلمين بالإجماع وليس من الضروري نفي هذا الإحتمال أقصد إحتمال الإجماع فقد يكونوا ألهة عاقلة ويتفقوا وهذا
يعني أن الإستدلال خاطيء بكل الأحوال
وداعا للحوار الإسلامي المنطقي العقلاني
لا داعي لكتابة مئات المقالات النقدية للإسلام من بعد هذه المقالة إلا إذا من باب الرفاهية النقدية
لأنه ببساطة إما الإستدلال خاطيء في القرأن هذا يعني أن إلههم يخطأ في صلب عقيد ته وليس فروعها وفي قرأنه أو يوجد حسب معاييره هو أكثر من إله
عندها إذا مشيئة الإله الإسلامي أن يكون أكثر من إله وأن يكون فساد وأن يكون الناس أكثر من أمة وأن يكونوا عدوا بعضا لبعض وهكذا
فمن خالف هذه المشيئة كأنه يسبح عكس التيار
والسؤال هل طاعة الإله الإسلامي تعني السباحة عكس التيار ومخالفة مشيئته ، وماذا لو أعتبر الإله الإسلامي خصيما مبينا من يخالف مشيئته
أعتقد ان العقيدة الإسلامية في صلبها إقتربت من زوال حوار المنطق وستتحول على الأرجح في صلبها لحوارسب ومهاترات وتهديد
الفساد ...سببه البشر ..لانهم خالفوا التوحيد ..واتخذوا لانفسهم الهة متعددة وهذا يطابق مشيئة الإله الإسلامي
الكارثة الأكبر كل شيء يحدث حسب المعايير الإسلامية هو يحدث بمشيئة الإله الإسلامي يعني الحروب والمجاعات وهكذا ومن يحاول إيقاف ذلك هو يخالف مشيئة الإله الإسلامي
أيها المسلمون أنتم تخالفون مشيئة إلهكم فهو يريد الفساد وأن تكونوا أ كثر من أمة وعدوا بعضكم لبعض
هذا الموضوع هو موضوع قاضي على القرأن من الناحية العقلانية والمنطقية وكل ما يستطيعه المسلمين بعد قراءة الموضوع هو التشتيت وتغيير الموضوع عن مساره أو السب واللعن والتهديد وهكذا
الزميل الباحث عن الحق من فضلك ركز جيدا على هذا الموضوع وحاول أن تفهمه جيدا لأن هذا الموضوع لا يستطيع المسلم عقلانيا ومنطقيا الجواب عليه
وداعا للحوار الإسلامي المنطقي العقلاني
زميل كتب
الدعاء حتى الدعاء يعتبر كذلك .. طلب لتغير مشيئة الله .. اى الامر الواقع
ان كان الدعاء .. لزيادة الرزق .. او للنصرة على دولة منتصرة .. او طلب تغير اى حال قائم
تعدى ايضا على مشيئة الله الجارية الحالية
لزيادة في التوضيح وفهم الفكرة إذا رغبت إضغط من فضلك
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23445