من طرف مؤمن مصلح الإثنين فبراير 13, 2012 11:55 pm---------
سلامات
---------
هذا الموضوع فيه أفكارعن ماوراء الطبيعة وأفكارعن الخالق والقوة الغامضة خيرها وشرها
من كان لا يحب القراءة عن الورائيات والغيبيات وماوراء الطبيعة والقوة الغامضة بإمكانه أن لا يتابع قراءة هذا الموضوع
سبق وكتبت أكثرمن مرةعن القوة الغامضة خيرها وشرها التي أرجح أنها تابعة لخالق هذا العالم الذي نعيش به
القوة الغامضة إذا كانت مجهولة من تكون بالضبط بالنسبة لنا ، فهذا لايعني أنها ليست موجودة
فهم مثلنا بشكل عام يفكرون في نواحي ، و يستطيعوا بشكل عام أن يفكروا تفكيرا عقلانيا ومنطقيا في نواحي
هم (بخيرهم وشرهم) يرونا ولانراهم ، يسمعونا ولا نسمعهم
يستطيعون حتى لمسنا لمس غريب ليس كلمس البشر العادي
يستطيعون قراءة أفكارنا والسيطرة على عقولنا وهكذا
هم لهم القدرة (على الأرجح بإذن من الخالق ) أن يسيطروا على عقول الناس بشكل عام
والسؤال إذا كان الجانب الشريرمن القوة الغامضة قادرعلى السيطرة على عقول معظم الناس فماهو العمل؟
حسب بعض الإشارات التي أتلقاها من القوة الغامضة ربما من خيرها ربما من شرها لا أعلم ، وحسب فهمي لتلك الإشارات أنه يجب الدعاء و الإستنجاد بالخالق كي يخفف هو من هذا البلاء أوربما يزيله وكذلك يخفف أويزيل غيرها من الأمورالشريرة يزيلها عن الناس بشكل عام
عن نفسي لأسباب يطول شرحها فحاليا لا أميل لفكرة الدعاء والإستنجاد التي يشيرون لها وأرى في ذلك ضرر أكثر من نفع ولست متأكدا من مصدرها
وفي نفس الوقت حاليا معظم الناس في الكرة الأرضية مشركين أو ملحدين أوغير مهتمين أو إيمانهم سطحي أو لادينيين أو ضالين أولاأدريين وهكذا لذلك غير واضح هل يقبل الخالق دعاء أو إستنجاد البعض منهم أوكلهم أم لا يقبل؟
أصحاب الأديان الإبراهيمية مثل المسيحيين والإسلام يعتبروا حسب رأيي ودراساتي وتحليلاتي وأمور أخرى مشركين
وعن الديانة اليهودية معلوماتي غير كافية ولكن يوجد شبهة في حائط المبكى هذا
الذي فهمته حتى الأن القضية ليست مجرد فقط أديان وإيمان بخالق وعدم الشرك به وإنما هو صراع بين خيروشر
ليس فقط السيطرة على العقول من الأمور الكارثية التي يعيشها الإنسان ولكن يوجد أكثر من 50 أمرشرير متفاوت في الأذى مسلط على البشرية وتعاني منه البشرية ويوجد حاجة ضرورية لتخفيف تلك الأمور الشريرة المسلطة على البشرية
ربما قد تكون فكرة جهنم المذكورة في بعض الأديان موجودة في وعي وإدراك صانع هذا العالم وهي فكرة شريرة ظالمة فظيعة جدا جدا جدا ، وربما الإنسان عليه أن يحارب مثل هذه الأفكار الشريرة في حال وجودها في إدارك ووعي الخالق
حاليا الشر غالب على الخيرفي العالم الذي نعيش به ووضعت تقديرمن عندي أن نسبة الشر80 بالمائة في عالمنا و20 بالمائة نسبة الخير
ولم أجد حتى الأن تفسيرات منطقية عقلانية مقنعة لذلك
محمد نبي المسلمين للأسف وافق على كثيرمن الأفكارالشريرة في قرأنه ولا أدري هو كان يعلم بذلك أو لم يكن يعلم
-------
عن نفسي تعرضت خلال عدة سنوات لأكثرمن 70 معاجزة وإستفزاز وإزعاج
عملت دراسات لوحدي وأمور أخرى وتبين لي أن الكرة الأرضية تتسع من 50 مليار إنسان حتى ال500 مليارإنسان وربما أكثر
وهذا ممكن بتطبيق بعض الإختراعات المفيدة جدا للبشرية والممنوعة بفعل فاعل الشرمن تطبيقها وكذلك يوجد حلول إقتصادية إجتماعية سياسية وهكذا
قد يقول قائل ولكن عمرالأرض المستقبلي المقدر من بعض العلماء هو عمرطويل أقول هذا لا يعني أن يعيش حوالي 5 مليار إنسان في فقر وتخلف وهكذا ويوجد إمكانية لغير ذلك
وإذا لم يستطع البشر النفاذ خارج الكرة الأرضية والعيش في الكواكب الصالحة للسكن مستقبلا ووصل عددهم ل500 أو 600 مليار إنسان في الكرة الارضية عندها في هذه الحالة فليحددوا النسل
قد يسأل سائل وماهو الهدف من هذا الموضوع مادمت لم تقدم الحل؟
عندما نشرت بشكل مكثف مواضيعي في المنتديات وعملت غيره ، كنت على أمل أن أجد أشخاصا أقوياء الإرادة أقوياء الشخصية أقوياء النفس ليس من السهولة السيطرة على عقولهم ولكن للأسف حصلت عشرات ألاف المشاهدات لمواضيعي ولم ألتقي حتى تاريخ كتابة هذه السطور مع أشخاص فيهم هذه الصفات
وقد يكون الحل في عدم الشرك بالخالق
بالنسبة لإمكانيات المعيشة في الكرة الأرضية
فهذا مثال بسيط للإطلاع ولاأقصد به الحلول الكبيرة
إختراع صنبورمفيد ومربح ماهوالمانع ؟ (القوة الغامضة )
https://www.youtube.com/watch?v=FoB7LrS9lwc&feature=channel_video_title
سلامات
---------
هذا الموضوع فيه أفكارعن ماوراء الطبيعة وأفكارعن الخالق والقوة الغامضة خيرها وشرها
من كان لا يحب القراءة عن الورائيات والغيبيات وماوراء الطبيعة والقوة الغامضة بإمكانه أن لا يتابع قراءة هذا الموضوع
سبق وكتبت أكثرمن مرةعن القوة الغامضة خيرها وشرها التي أرجح أنها تابعة لخالق هذا العالم الذي نعيش به
القوة الغامضة إذا كانت مجهولة من تكون بالضبط بالنسبة لنا ، فهذا لايعني أنها ليست موجودة
فهم مثلنا بشكل عام يفكرون في نواحي ، و يستطيعوا بشكل عام أن يفكروا تفكيرا عقلانيا ومنطقيا في نواحي
هم (بخيرهم وشرهم) يرونا ولانراهم ، يسمعونا ولا نسمعهم
يستطيعون حتى لمسنا لمس غريب ليس كلمس البشر العادي
يستطيعون قراءة أفكارنا والسيطرة على عقولنا وهكذا
هم لهم القدرة (على الأرجح بإذن من الخالق ) أن يسيطروا على عقول الناس بشكل عام
والسؤال إذا كان الجانب الشريرمن القوة الغامضة قادرعلى السيطرة على عقول معظم الناس فماهو العمل؟
حسب بعض الإشارات التي أتلقاها من القوة الغامضة ربما من خيرها ربما من شرها لا أعلم ، وحسب فهمي لتلك الإشارات أنه يجب الدعاء و الإستنجاد بالخالق كي يخفف هو من هذا البلاء أوربما يزيله وكذلك يخفف أويزيل غيرها من الأمورالشريرة يزيلها عن الناس بشكل عام
عن نفسي لأسباب يطول شرحها فحاليا لا أميل لفكرة الدعاء والإستنجاد التي يشيرون لها وأرى في ذلك ضرر أكثر من نفع ولست متأكدا من مصدرها
وفي نفس الوقت حاليا معظم الناس في الكرة الأرضية مشركين أو ملحدين أوغير مهتمين أو إيمانهم سطحي أو لادينيين أو ضالين أولاأدريين وهكذا لذلك غير واضح هل يقبل الخالق دعاء أو إستنجاد البعض منهم أوكلهم أم لا يقبل؟
أصحاب الأديان الإبراهيمية مثل المسيحيين والإسلام يعتبروا حسب رأيي ودراساتي وتحليلاتي وأمور أخرى مشركين
وعن الديانة اليهودية معلوماتي غير كافية ولكن يوجد شبهة في حائط المبكى هذا
الذي فهمته حتى الأن القضية ليست مجرد فقط أديان وإيمان بخالق وعدم الشرك به وإنما هو صراع بين خيروشر
ليس فقط السيطرة على العقول من الأمور الكارثية التي يعيشها الإنسان ولكن يوجد أكثر من 50 أمرشرير متفاوت في الأذى مسلط على البشرية وتعاني منه البشرية ويوجد حاجة ضرورية لتخفيف تلك الأمور الشريرة المسلطة على البشرية
ربما قد تكون فكرة جهنم المذكورة في بعض الأديان موجودة في وعي وإدراك صانع هذا العالم وهي فكرة شريرة ظالمة فظيعة جدا جدا جدا ، وربما الإنسان عليه أن يحارب مثل هذه الأفكار الشريرة في حال وجودها في إدارك ووعي الخالق
حاليا الشر غالب على الخيرفي العالم الذي نعيش به ووضعت تقديرمن عندي أن نسبة الشر80 بالمائة في عالمنا و20 بالمائة نسبة الخير
ولم أجد حتى الأن تفسيرات منطقية عقلانية مقنعة لذلك
محمد نبي المسلمين للأسف وافق على كثيرمن الأفكارالشريرة في قرأنه ولا أدري هو كان يعلم بذلك أو لم يكن يعلم
-------
عن نفسي تعرضت خلال عدة سنوات لأكثرمن 70 معاجزة وإستفزاز وإزعاج
عملت دراسات لوحدي وأمور أخرى وتبين لي أن الكرة الأرضية تتسع من 50 مليار إنسان حتى ال500 مليارإنسان وربما أكثر
وهذا ممكن بتطبيق بعض الإختراعات المفيدة جدا للبشرية والممنوعة بفعل فاعل الشرمن تطبيقها وكذلك يوجد حلول إقتصادية إجتماعية سياسية وهكذا
قد يقول قائل ولكن عمرالأرض المستقبلي المقدر من بعض العلماء هو عمرطويل أقول هذا لا يعني أن يعيش حوالي 5 مليار إنسان في فقر وتخلف وهكذا ويوجد إمكانية لغير ذلك
وإذا لم يستطع البشر النفاذ خارج الكرة الأرضية والعيش في الكواكب الصالحة للسكن مستقبلا ووصل عددهم ل500 أو 600 مليار إنسان في الكرة الارضية عندها في هذه الحالة فليحددوا النسل
قد يسأل سائل وماهو الهدف من هذا الموضوع مادمت لم تقدم الحل؟
عندما نشرت بشكل مكثف مواضيعي في المنتديات وعملت غيره ، كنت على أمل أن أجد أشخاصا أقوياء الإرادة أقوياء الشخصية أقوياء النفس ليس من السهولة السيطرة على عقولهم ولكن للأسف حصلت عشرات ألاف المشاهدات لمواضيعي ولم ألتقي حتى تاريخ كتابة هذه السطور مع أشخاص فيهم هذه الصفات
وقد يكون الحل في عدم الشرك بالخالق
بالنسبة لإمكانيات المعيشة في الكرة الأرضية
فهذا مثال بسيط للإطلاع ولاأقصد به الحلول الكبيرة
إختراع صنبورمفيد ومربح ماهوالمانع ؟ (القوة الغامضة )
https://www.youtube.com/watch?v=FoB7LrS9lwc&feature=channel_video_title
