-----------------
سلامات
-----------------
عملت حسابات إقتصادية سريعة ووجدت أنه في الكرة الأرضية خيرات لو إستغلت كما يجب ، خيرات كافية لإطعام من 30 مليار إنسان حتى 50 مليار إنسان وبرياحة وكفاية وحاليا عدد سكان الأرض حوالي سبعة مليارات ويوجد حوالي مليار إنسان يعاني من الجوع فماهي القصة ؟ ماذا يحدث ؟
ماهي الفائدة أنه في الأرض خيرات كافية بل حاليا تعتبر هذه الخيرات زيادة عن الحد المطلوب والإنسان لا يستطيع الإنتفاع بها كمايجب ؟ والأكثر من ذلك مجاعات في بعض دول العالم
سابقا نشرت موضوع منقول عن باحث ومداخلات تابعة له منقولة عن نفس الباحث عن إختراعات مهمة للبشرية لم تستخدم وتحل تلك الإختراعات الكثير من المشاكل وأعيد نشر البعض منها في المداخلات بعد هذا الموضوع ، ربما ليست كل هذه الإختراعات ممكنة التطبيق ولكن بعضها أرجح أن هذا ممكن
وقياسا لعدد السكان الحالي فأنا أرجح أن هناك تراجع في كمية وتطبيق الإكتشافات العلمية الجديدة نتيجة ممانعة شريرة خفية مجهولة وأقصد عند عمل مقارنة نسبية لكمية وتطبيق الإكتشافات العلمية الجديدة قياسا لكمية وتطبيق الإكتشافات العلمية مع عدد السكان في القرن 19 وبدايات القرن العشرين
يوجد إختراع إسمه الدم الأزرق الإصطناعي وهو بديل مهم للدم الأحمر في حالات مهمة معينة و عمليا تم إهمال هذا الإختراع فلماذا؟
فماهي الفائدة أنه يوجد إمكانية لعمل إختراعات مهمة ومفيدة والإنسان لا يستطيع الإنتفاع بها كمايجب ؟
يتشاجرون على النفط الليبي ، ويتركون إختراعات مفيدة فماهي القصة ؟ وماذا يحدث ؟
وكأنه عالم مجنون
حاليا الشر غالب على الخير في هذا العالم
الأن أرجح أنه يوجد صانع لهذا العالم و ربما صانع واحد لهذا العالم ولكن لا يمكن أن تثبت ذلك للملحدين بدون معاجزة و بطريقة عقلانية منطقية كما يجب ، والملحدين في هذا العالم في تزايد
فماهي الفائدة أن تعلم الأصح من الحقيقة ولا يمكنك إيصالها وإعلام الناس بها؟
فماهي القصة ؟ ماذا يحدث ؟
الإنسان بشكل عام ليس مفسد وإنما مصلح ومبدع وطيب على نياته سهل خداعه والأقلية المفسدة من الناس لا يجب أن تكون هي الصورة و الصفة والممثلة عن الإنسان بشكل عام
ومن يقول أن الإنسان بشكل عام إختار الظلم لنفسه كل هذا العدد وكل هذه السنين ، فسؤالي له ماهذا الصانع الفاشل الذي صنع الإنسان بهذا الشكل الرديء ، إنسان بصفة عامة يختار الظلم لنفسه ، هل هذا الإنسان كائن عاقل مفكر حر الإرادة أم كائن مسروق من عقله في نواحي
من يدير هذا العالم ؟
عالم شريعة الغاب هذا من يديره ؟
----------------------------------------
ترويح عن النفس ولا علاقة له بالموضوع
-----------------------------------------
الخطأ لا يعرف كبيرأو صغير
الحكم متحيز ويريد مصاصة
لا يوجد أحقر من الجاحد المسعور عضاض اليد
اليوم البعض مجبرين وربما غدا مخيرين
الشر غالب على الخير في هذا العالم
وكأن هذا العالم مجنون
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار[/size]
سلامات
-----------------
عملت حسابات إقتصادية سريعة ووجدت أنه في الكرة الأرضية خيرات لو إستغلت كما يجب ، خيرات كافية لإطعام من 30 مليار إنسان حتى 50 مليار إنسان وبرياحة وكفاية وحاليا عدد سكان الأرض حوالي سبعة مليارات ويوجد حوالي مليار إنسان يعاني من الجوع فماهي القصة ؟ ماذا يحدث ؟
ماهي الفائدة أنه في الأرض خيرات كافية بل حاليا تعتبر هذه الخيرات زيادة عن الحد المطلوب والإنسان لا يستطيع الإنتفاع بها كمايجب ؟ والأكثر من ذلك مجاعات في بعض دول العالم
سابقا نشرت موضوع منقول عن باحث ومداخلات تابعة له منقولة عن نفس الباحث عن إختراعات مهمة للبشرية لم تستخدم وتحل تلك الإختراعات الكثير من المشاكل وأعيد نشر البعض منها في المداخلات بعد هذا الموضوع ، ربما ليست كل هذه الإختراعات ممكنة التطبيق ولكن بعضها أرجح أن هذا ممكن
وقياسا لعدد السكان الحالي فأنا أرجح أن هناك تراجع في كمية وتطبيق الإكتشافات العلمية الجديدة نتيجة ممانعة شريرة خفية مجهولة وأقصد عند عمل مقارنة نسبية لكمية وتطبيق الإكتشافات العلمية الجديدة قياسا لكمية وتطبيق الإكتشافات العلمية مع عدد السكان في القرن 19 وبدايات القرن العشرين
يوجد إختراع إسمه الدم الأزرق الإصطناعي وهو بديل مهم للدم الأحمر في حالات مهمة معينة و عمليا تم إهمال هذا الإختراع فلماذا؟
فماهي الفائدة أنه يوجد إمكانية لعمل إختراعات مهمة ومفيدة والإنسان لا يستطيع الإنتفاع بها كمايجب ؟
يتشاجرون على النفط الليبي ، ويتركون إختراعات مفيدة فماهي القصة ؟ وماذا يحدث ؟
وكأنه عالم مجنون
حاليا الشر غالب على الخير في هذا العالم
الأن أرجح أنه يوجد صانع لهذا العالم و ربما صانع واحد لهذا العالم ولكن لا يمكن أن تثبت ذلك للملحدين بدون معاجزة و بطريقة عقلانية منطقية كما يجب ، والملحدين في هذا العالم في تزايد
فماهي الفائدة أن تعلم الأصح من الحقيقة ولا يمكنك إيصالها وإعلام الناس بها؟
فماهي القصة ؟ ماذا يحدث ؟
الإنسان بشكل عام ليس مفسد وإنما مصلح ومبدع وطيب على نياته سهل خداعه والأقلية المفسدة من الناس لا يجب أن تكون هي الصورة و الصفة والممثلة عن الإنسان بشكل عام
ومن يقول أن الإنسان بشكل عام إختار الظلم لنفسه كل هذا العدد وكل هذه السنين ، فسؤالي له ماهذا الصانع الفاشل الذي صنع الإنسان بهذا الشكل الرديء ، إنسان بصفة عامة يختار الظلم لنفسه ، هل هذا الإنسان كائن عاقل مفكر حر الإرادة أم كائن مسروق من عقله في نواحي
من يدير هذا العالم ؟
عالم شريعة الغاب هذا من يديره ؟
----------------------------------------
ترويح عن النفس ولا علاقة له بالموضوع
-----------------------------------------
الخطأ لا يعرف كبيرأو صغير
الحكم متحيز ويريد مصاصة
لا يوجد أحقر من الجاحد المسعور عضاض اليد
اليوم البعض مجبرين وربما غدا مخيرين
الشر غالب على الخير في هذا العالم
وكأن هذا العالم مجنون
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار[/size]