سلامات
الطريق الأصح حسب رأيي
تشكيل قيادات واعية تطرح أفكارها الإصلاحية من خلال الفضائيات والإنترنت وغيره وعندما يوجد فعلا من يستحق أن يكون الشعب معه مع مراعاة أهم الظروف عندها في هذه الحالة فلتذهب الديكتاتورية للجحيم
حاليا هذا لايوجد ومادام لا يوجد بديل فهذه همجية وليست ثورة
ليس بالهمجية وعدم وجود القيادة الواعية و المنهاج تكون الحرية
وفي نفس الوقت ليس دفاعا عن الديكتاتوريين ولكن
أهون الشرين
العاقل يختار أهون الشرين
يوجد شرين
الشرالأفظع وهو في هذه الحالة شر الفوضى وعدم الإستقرار والهمجية وبعض الهجرات من البلد ونهب البلد المبطن من المستعمر والنهب من بعض المنبطحين للمستعمر وأيضا إحتمالات الحرب الأهلية وهكذا
أو شر الديكتاتورية ولكن مع وجود الأمان والإستقرارالنسبي
معلومات للإطلاع
بين 150ألف وحتى 300 ألف شخص من شمال أفريقيا صار له علاقة بالهجرة نحو أوربا من بعد أحداث شمال أفريقيا
الأكاذيب الرائجة الكثيرة في المدة الأخيرة في الفضائيات والإنترنت على القذافي وعلى غيره صارت موضة والتبرير أن الحرب مسموح بها إستخدام وسائل غير مشروعة والسؤال هل صاحب الحق مضطر لكل هذا الكم من الكذب والمبالغة ؟؟؟؟؟؟
إتفقت مؤخرا أميركا مع ساركوزي على سرقة ليبيا المبطنة ودخل الناتو في عمليات القصف ، والمافيا مهما كان عندها مال هي لا تشبع وفي حالات أخرى كان من المفروض كما يدعي البعض أن يحصل تدخل أجنبي ولكن لم يحصل قصف مثلا في السودان ولا في الصومال ولافي رواندا
الغرب يعلم وخصوصا بعد تجربة العراق إستحالة الديمقراطية في بلد متأثر بشكل عام بالإسلام المحمدي
أن تكون ديمقراطية وإسلام محمدي معا فهذه أحلام رومانسية جميلة
الذكي أو الواعي يتعلم من التجارب السابقة ولكن مايحدث في شمال أفريقيا يدل على أنه ليس فقط حصل عدم التعلم وإنما حصل زيادة في الخطأ
ليبيا لم يكن عليها ديون
الإنبطاحيين للغرب و الحمقى نتيجة العاطفة يجرون ليبيا للدفاع عن نفسها وعن نفطها ثم يتهمونها بالحماقة
بعض من إدعى في بداية التمرد الليبي على القذافي أنهم من أحفاد عمر المختار هؤلاء البعض يطبلون ويزلغطون للتدخل الأجنبي
العراق أغنى 4 مرات من سوريا ونصف شعبها يعيش بحالة فقركما كتب زميل عراقي ولا تزال الولايات المتحدة قاعدة على قلب العراق وتعدهم بالديمقراطية والحرية المزعومة
لا جواب على سؤالي حتى الأن أعطني اسم كام حاكم في هذا العالم أفضل من بشارالأسد مع مراعاة أهم الظروف لماذا لا يوجد جواب على هذا السؤال ماهي القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في أي هجوم على السلطة يحدث رد فعل من السلطة و قد يكون رد الفعل قويا أو فظيعا أحيانا وهذا قانون أرضي وليس قانون عربي
من الشعب السوري نفسه يوجدالذين يخشون الحروب الطائفية وغيرها وإحتمال إنقسام سوريا لثلاثة أو أربع أقسام وخصوصا ماحدث مؤخرا من الإنقسام في ليبيا والغير واضح هل هو إنقسام لمدة جيزة أو إنقسام طويل
من العلمانيين أو الإسلاميين المعتدلين يوجد الذين يخشون إستلام الإسلاميين المتشددين زمام السلطة
البعض إدعى إنتصار المظاهرات التونسية والمصرية ولكنه لم يفهم أن الغرب أسكت المتظاهرين بطريقة ذكية حيث ضغط على الرئيسين كي يتركا السلطة ولكن بقي الفساد
مثلا
نتائج المظاهرات التونسية فشلت ولا مؤشرات على إحتمال نجاحها ورابع محاولة حرق إنتحار تونسية
لأنه لا يستطيع البعض أن يفرقوا بين الدول التي تجاوزت بعض الهمجية والتخلف وبين الدول التي تعيش الهمجية والتخلف ولا يستطيع البعض أن يقدروا العقلية الديكتاتورية وكيفية الإلتفاف عليها ولا يستطيع البعض أن يقدروا تعلق معظم الشعب بالإسلام المحمدي ولا يستطيع البعض أن يقدروا المصالح الغربية وماذا يريد الغرب من الشرق وأهم شيء البعض لا يريدوا أن يصدقوا أنه يوجد صانع عاقل خفي للشر لأن ذلك قد يزعجهم حيث قد يمنعهم من بعض الحرية ويمنعهم من الأحلام الرومانسية ويفتح باب للسؤال ماذا قد يحدث بعد الموت وهكذا
المسروق من عقله حتة يعتقد أنه العاقل وفي الحقيقة هو يهلوث في هذه الحالة ويحتاج لدكتور نفسي
وكأن هذا العالم مجنون
هل يوجد للشر تحويلا؟؟؟؟؟؟؟؟
---------------------------------
ساركوزي والإنبطاحيين للغرب ذكروني بهذا الفيديو لا تنسى إذا رغبت بالإستماع مشاهدة الفيديو
إضغط إذا رغبت على الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=FOAvTXzoNbU
الطريق الأصح حسب رأيي
تشكيل قيادات واعية تطرح أفكارها الإصلاحية من خلال الفضائيات والإنترنت وغيره وعندما يوجد فعلا من يستحق أن يكون الشعب معه مع مراعاة أهم الظروف عندها في هذه الحالة فلتذهب الديكتاتورية للجحيم
حاليا هذا لايوجد ومادام لا يوجد بديل فهذه همجية وليست ثورة
ليس بالهمجية وعدم وجود القيادة الواعية و المنهاج تكون الحرية
وفي نفس الوقت ليس دفاعا عن الديكتاتوريين ولكن
أهون الشرين
العاقل يختار أهون الشرين
يوجد شرين
الشرالأفظع وهو في هذه الحالة شر الفوضى وعدم الإستقرار والهمجية وبعض الهجرات من البلد ونهب البلد المبطن من المستعمر والنهب من بعض المنبطحين للمستعمر وأيضا إحتمالات الحرب الأهلية وهكذا
أو شر الديكتاتورية ولكن مع وجود الأمان والإستقرارالنسبي
معلومات للإطلاع
بين 150ألف وحتى 300 ألف شخص من شمال أفريقيا صار له علاقة بالهجرة نحو أوربا من بعد أحداث شمال أفريقيا
الأكاذيب الرائجة الكثيرة في المدة الأخيرة في الفضائيات والإنترنت على القذافي وعلى غيره صارت موضة والتبرير أن الحرب مسموح بها إستخدام وسائل غير مشروعة والسؤال هل صاحب الحق مضطر لكل هذا الكم من الكذب والمبالغة ؟؟؟؟؟؟
إتفقت مؤخرا أميركا مع ساركوزي على سرقة ليبيا المبطنة ودخل الناتو في عمليات القصف ، والمافيا مهما كان عندها مال هي لا تشبع وفي حالات أخرى كان من المفروض كما يدعي البعض أن يحصل تدخل أجنبي ولكن لم يحصل قصف مثلا في السودان ولا في الصومال ولافي رواندا
الغرب يعلم وخصوصا بعد تجربة العراق إستحالة الديمقراطية في بلد متأثر بشكل عام بالإسلام المحمدي
أن تكون ديمقراطية وإسلام محمدي معا فهذه أحلام رومانسية جميلة
الذكي أو الواعي يتعلم من التجارب السابقة ولكن مايحدث في شمال أفريقيا يدل على أنه ليس فقط حصل عدم التعلم وإنما حصل زيادة في الخطأ
ليبيا لم يكن عليها ديون
الإنبطاحيين للغرب و الحمقى نتيجة العاطفة يجرون ليبيا للدفاع عن نفسها وعن نفطها ثم يتهمونها بالحماقة
بعض من إدعى في بداية التمرد الليبي على القذافي أنهم من أحفاد عمر المختار هؤلاء البعض يطبلون ويزلغطون للتدخل الأجنبي
العراق أغنى 4 مرات من سوريا ونصف شعبها يعيش بحالة فقركما كتب زميل عراقي ولا تزال الولايات المتحدة قاعدة على قلب العراق وتعدهم بالديمقراطية والحرية المزعومة
لا جواب على سؤالي حتى الأن أعطني اسم كام حاكم في هذا العالم أفضل من بشارالأسد مع مراعاة أهم الظروف لماذا لا يوجد جواب على هذا السؤال ماهي القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في أي هجوم على السلطة يحدث رد فعل من السلطة و قد يكون رد الفعل قويا أو فظيعا أحيانا وهذا قانون أرضي وليس قانون عربي
من الشعب السوري نفسه يوجدالذين يخشون الحروب الطائفية وغيرها وإحتمال إنقسام سوريا لثلاثة أو أربع أقسام وخصوصا ماحدث مؤخرا من الإنقسام في ليبيا والغير واضح هل هو إنقسام لمدة جيزة أو إنقسام طويل
من العلمانيين أو الإسلاميين المعتدلين يوجد الذين يخشون إستلام الإسلاميين المتشددين زمام السلطة
البعض إدعى إنتصار المظاهرات التونسية والمصرية ولكنه لم يفهم أن الغرب أسكت المتظاهرين بطريقة ذكية حيث ضغط على الرئيسين كي يتركا السلطة ولكن بقي الفساد
مثلا
نتائج المظاهرات التونسية فشلت ولا مؤشرات على إحتمال نجاحها ورابع محاولة حرق إنتحار تونسية
لأنه لا يستطيع البعض أن يفرقوا بين الدول التي تجاوزت بعض الهمجية والتخلف وبين الدول التي تعيش الهمجية والتخلف ولا يستطيع البعض أن يقدروا العقلية الديكتاتورية وكيفية الإلتفاف عليها ولا يستطيع البعض أن يقدروا تعلق معظم الشعب بالإسلام المحمدي ولا يستطيع البعض أن يقدروا المصالح الغربية وماذا يريد الغرب من الشرق وأهم شيء البعض لا يريدوا أن يصدقوا أنه يوجد صانع عاقل خفي للشر لأن ذلك قد يزعجهم حيث قد يمنعهم من بعض الحرية ويمنعهم من الأحلام الرومانسية ويفتح باب للسؤال ماذا قد يحدث بعد الموت وهكذا
المسروق من عقله حتة يعتقد أنه العاقل وفي الحقيقة هو يهلوث في هذه الحالة ويحتاج لدكتور نفسي
وكأن هذا العالم مجنون
هل يوجد للشر تحويلا؟؟؟؟؟؟؟؟
---------------------------------
ساركوزي والإنبطاحيين للغرب ذكروني بهذا الفيديو لا تنسى إذا رغبت بالإستماع مشاهدة الفيديو
إضغط إذا رغبت على الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=FOAvTXzoNbU