-----------
سلامات
-----------
إذا كان بعض الناس المتعلق أمرها بما يحدث في سوريا، ليس عندهم القدرة على تبين حقيقة مايحدث بسبب قوة الإعلام الغربي المافيا السياسي المعادي ، وبسبب كثافة الفبركات والكذب والمبالغات والتحويرات
فالحكومة السورية تعلم تقريبا ومنذ البداية أن ما يحدث لعبة ومؤامرة سياسية خبيثة من الإمبريالية الطاغية المستبدة المافيا السياسية العالمية حكومة الولايات المتحدة وحلفاؤها ، تستهدف أهم دول المنطقة ، بغاية السيطرة على منابع النفط والمحافظة الفعلية على قوة الدولار وممانعة الصين مستقبلا وربما الهند وروسيا والبرازيل الممانعة من المنافسة على السيادة والسيطرة على مواقع إستراتيجية وتجميد أموال بعض الحكام ثم الأخذ منها وكذلك ضرب المسلمين ببعضهم فلا تقوم لهم قائمة
والسؤال ماهذا التقصير في معالجة الأمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكثير من الذين يخرجون في مظاهرات غُسلت عقولهم وحتى يرفضون الإستماع للإعلام السوري ، هم يظنون أنهم يحسنون صنعا ، فهل يجوز معاقبة مغسول العقل ؟، أنا أعتقد أن مغسول العقل عدلا وحقا لا يجوز أن يعاقب
فماهو الحل؟
الحل هو التوعية ، أو محاولة إزالة هذاالغسل من العقل
لذلك لا يجب إطلاقا في هذه الحالة الإنصياع للضغط الغربي لأن في ذلك إحتمال خراب سوريا وإحتمال إذلال شعبها كإنتقام وغطرسة وجنون عظمة ودوافع عرقية دينية كما فعلوا بالشعب العراقي
- إصدارقوانين تمنع المظاهرات مؤقتا حفاظا على سلامة الناس من المسلحين بما فيهم القناصة المندسين العملاء للإمبريالية الطاغية المستبدة المافيا السياسية العالمية حكومة الولايات المتحدة وحلفاؤها
- إعتقال مؤقت لمدة ليست طويلة ، ومحاولة إحترام المعتقل أكبر قدر ممكن ، وإدخاله على قاعات مثل قاعة مسرح أوسينما مع بقية المعتقلين وشرح لهم الأمر ، وطبعا إطلاق سراحه مع كتابة تعهد أن لا يخرج للتظاهر
وإعطائه فرصة أخرى حسب ظروفه والثالثة ثابتة فهذا يعني أنه عميل مأجور متأمر خائن طامع في الإستفادة من السلطة وله فكر طائفي إرهابي مدمر ، لا يهمه لا إصلاح ولا حرية ولا ديمقراطية ولا من هذا الكلام وأصبح خروجه خطرا على بقية الناس وخطرا على إستقرار البلد
أكبر قدر ممكن مراقبة شيوخ الجوامع ومحاولة منع صلاة الجمعة في الجوامع أكبر قدر ممكن فمن شاء فليصلي جماعة في منزله مع عدد من معارفه مادام يوجد أوليات أهم من صلاة الجمعة في الجامع وهي الحفاظ على أرواح بعض الناس ومنع دمار البلد والمحافظة على أمن وإستقرار البلد ومنع السرقة الأكثر من خيرات البلد من الطامعين الجدد ، فربما لن تبقى جوامع للصلاة بها في حال دمار البلد والسرقة منه
حيث عبد الحليم خدام طامع ، والشيخ عدنان العرعور طامع وكأنهم العثمانيين الجدد طمعوا وكأنه إله الشبيحة باراك أوباما الممثل الحالي عن الحكومة الأمريكية أيضا الطمع وساركوزه الطمع وسعد الحريري طامع والمعارضة عملت مؤتمر في الخارج وطامعة
طامعين في السلطة أو المال أو معا
إذا كان يوجد شخص عنده ضمير حر الإرادة في هذه الناحية ، فهم معنى أهم الأفكار المكتوبة في هذا الموضوع ، وقادر على إيصال هذا الكلام أو معنى هذا الكلام للحكومة السورية فهو في هذه الحالة قدم خدمة كبيرة جدا ليس فقط للشعب السوري ولكن للإنسانية بشكل عام
يوجد أساليب متعددة عند المافيا السياسية العالمية الطاغية المستبدة الرأسمالية الإمبريالية الحكومة الأمريكية وحلفاؤها من أجل تحقيق بعض مصالحها
- إسلوب جوع كلبك يتبعك وهذا الإسلوب مثلا يقوم على حصار بعض الشعوب وتجويعها ثم بعض ضعاف النفوس القلة من تلك الشعوب وهم ليسوا كثيرين وظاهر الأمر أنهم كثيرين ولكنهم أقلية هم الذين يتبعوا الذين جوعهم
- وإسلوب
مقولة تُحكى عن الرأسماليين الغربيين: دائماً تستطيع استئجار نصف الفقراء لكي يقاتلوا النصف الآخر منهم!
لكن هل سيأتي يومٌ يفقهون به ؟!
- وإسلوب إستئجار عملاء مسلحين منهم قناصة ، ورمي التهمة على الحكومة الضحية مع عمل فيديوهات فبركات
- وإسلوب البروباجاندا الإعلامية
- وإسلوب تطميع البعض بالديمضراطية والخريية علما أن الهند تصنف دولة ديمقراطية عفوا ديمضراطية
حسب موسوعة الويكيبيديا مذكورا بها بمعنى أنه تم إتخاذ المنهج الديمقراطي في الهند منذ عام 1950ومنذ عام 1991 انتقلت البلد إلى نظام قائم على السوق ومذكورا أنه ، في عام 2005 أصبح 42 ٪ من الشعب الهندي تحت خط الفقروهذا يعتبر تحسن نسبيا لأن العدد كان كثر من ذلك ، ولكن ليس كما يظن البعض أنه سيقبر الفقر وأذكر مرة أخرى : أنه تم إتخاذ المنهج الديمقراطي في الهند منذ عام 1950
وضع الصين الإقتصادي الحالي وهي ليست دولة ديمقراطية متقدم إقتصاديا على وضع الهند الإقتصادي
وعن طريق الديمضراطية وصل اليساريون مؤخرا للحكم في عدد من دول أمريكا اللاتينية
والحاكم اليساري بشكل عام في النتيجة لا يترك الحكم بسهولة يعني قد يتحايل كي يبقى في الحكم مثلا يضع وريث له من حزبه في الحكم مكانه وهكذا
وفي العراق التي يزعم البعض أن بها ديمقراطية فعلى حسب كلام واحد من المتظاهرين العراقيين مؤخرا يوجد قمع للحرية وإعتقال ولم يسمعوا معظم الناس الذين يتابعون ربما يوميا لم يسمعوا عن المظاهرات في العراق بينما سمعوا عن المظاهرات في اليمن لأن المصلحة تقتضي ذلك
قرأت أن باراك أوباما في حملته الإنتخابية الأولى أعطى وعود إنسحاب من العراق ولم يفي بوعوده حتى الأن بل زيادة في ذلك يريد إحتلال ليبيا
وكأنه إله الشبيحة الحالي الحقيقي الحالي ، وجنون العظمة لاحظ جنون العظمة ، وكأنه إله في الفيديو وتطميع بعض الناس بالنقود ، وهي أيضا فلوس لشراء ضعاف النفوس فلوس لشراء ضعاف النفوس فلوس لشراء ضعاف النفوس وسمك قرش (قصة إبن لادن ) ولكمة لأبو ذقن
الفيديو ليس جديد ومنشور في عام 2009
https://www.youtube.com/watch?v=kVFdAJRVm94&feature=player_embedded
----------------------------------------
ترويح عن النفس ولا علاقة له بالموضوع
-----------------------------------------
الخطأ لا يعرف كبيرأو صغير
الحكم متحيز ويريد مصاصة
لا يوجد أحقر من الجاحد المسعور عضاض اليد
اليوم البعض مجبرين وربما غدا مخيرين
الشر غالب على الخير في هذا العالم
وكأن هذا العالم مجنون
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار
-----------------------------------------
سلامات
-----------
إذا كان بعض الناس المتعلق أمرها بما يحدث في سوريا، ليس عندهم القدرة على تبين حقيقة مايحدث بسبب قوة الإعلام الغربي المافيا السياسي المعادي ، وبسبب كثافة الفبركات والكذب والمبالغات والتحويرات
فالحكومة السورية تعلم تقريبا ومنذ البداية أن ما يحدث لعبة ومؤامرة سياسية خبيثة من الإمبريالية الطاغية المستبدة المافيا السياسية العالمية حكومة الولايات المتحدة وحلفاؤها ، تستهدف أهم دول المنطقة ، بغاية السيطرة على منابع النفط والمحافظة الفعلية على قوة الدولار وممانعة الصين مستقبلا وربما الهند وروسيا والبرازيل الممانعة من المنافسة على السيادة والسيطرة على مواقع إستراتيجية وتجميد أموال بعض الحكام ثم الأخذ منها وكذلك ضرب المسلمين ببعضهم فلا تقوم لهم قائمة
والسؤال ماهذا التقصير في معالجة الأمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكثير من الذين يخرجون في مظاهرات غُسلت عقولهم وحتى يرفضون الإستماع للإعلام السوري ، هم يظنون أنهم يحسنون صنعا ، فهل يجوز معاقبة مغسول العقل ؟، أنا أعتقد أن مغسول العقل عدلا وحقا لا يجوز أن يعاقب
فماهو الحل؟
الحل هو التوعية ، أو محاولة إزالة هذاالغسل من العقل
لذلك لا يجب إطلاقا في هذه الحالة الإنصياع للضغط الغربي لأن في ذلك إحتمال خراب سوريا وإحتمال إذلال شعبها كإنتقام وغطرسة وجنون عظمة ودوافع عرقية دينية كما فعلوا بالشعب العراقي
- إصدارقوانين تمنع المظاهرات مؤقتا حفاظا على سلامة الناس من المسلحين بما فيهم القناصة المندسين العملاء للإمبريالية الطاغية المستبدة المافيا السياسية العالمية حكومة الولايات المتحدة وحلفاؤها
- إعتقال مؤقت لمدة ليست طويلة ، ومحاولة إحترام المعتقل أكبر قدر ممكن ، وإدخاله على قاعات مثل قاعة مسرح أوسينما مع بقية المعتقلين وشرح لهم الأمر ، وطبعا إطلاق سراحه مع كتابة تعهد أن لا يخرج للتظاهر
وإعطائه فرصة أخرى حسب ظروفه والثالثة ثابتة فهذا يعني أنه عميل مأجور متأمر خائن طامع في الإستفادة من السلطة وله فكر طائفي إرهابي مدمر ، لا يهمه لا إصلاح ولا حرية ولا ديمقراطية ولا من هذا الكلام وأصبح خروجه خطرا على بقية الناس وخطرا على إستقرار البلد
أكبر قدر ممكن مراقبة شيوخ الجوامع ومحاولة منع صلاة الجمعة في الجوامع أكبر قدر ممكن فمن شاء فليصلي جماعة في منزله مع عدد من معارفه مادام يوجد أوليات أهم من صلاة الجمعة في الجامع وهي الحفاظ على أرواح بعض الناس ومنع دمار البلد والمحافظة على أمن وإستقرار البلد ومنع السرقة الأكثر من خيرات البلد من الطامعين الجدد ، فربما لن تبقى جوامع للصلاة بها في حال دمار البلد والسرقة منه
حيث عبد الحليم خدام طامع ، والشيخ عدنان العرعور طامع وكأنهم العثمانيين الجدد طمعوا وكأنه إله الشبيحة باراك أوباما الممثل الحالي عن الحكومة الأمريكية أيضا الطمع وساركوزه الطمع وسعد الحريري طامع والمعارضة عملت مؤتمر في الخارج وطامعة
طامعين في السلطة أو المال أو معا
إذا كان يوجد شخص عنده ضمير حر الإرادة في هذه الناحية ، فهم معنى أهم الأفكار المكتوبة في هذا الموضوع ، وقادر على إيصال هذا الكلام أو معنى هذا الكلام للحكومة السورية فهو في هذه الحالة قدم خدمة كبيرة جدا ليس فقط للشعب السوري ولكن للإنسانية بشكل عام
يوجد أساليب متعددة عند المافيا السياسية العالمية الطاغية المستبدة الرأسمالية الإمبريالية الحكومة الأمريكية وحلفاؤها من أجل تحقيق بعض مصالحها
- إسلوب جوع كلبك يتبعك وهذا الإسلوب مثلا يقوم على حصار بعض الشعوب وتجويعها ثم بعض ضعاف النفوس القلة من تلك الشعوب وهم ليسوا كثيرين وظاهر الأمر أنهم كثيرين ولكنهم أقلية هم الذين يتبعوا الذين جوعهم
- وإسلوب
مقولة تُحكى عن الرأسماليين الغربيين: دائماً تستطيع استئجار نصف الفقراء لكي يقاتلوا النصف الآخر منهم!
لكن هل سيأتي يومٌ يفقهون به ؟!
- وإسلوب إستئجار عملاء مسلحين منهم قناصة ، ورمي التهمة على الحكومة الضحية مع عمل فيديوهات فبركات
- وإسلوب البروباجاندا الإعلامية
- وإسلوب تطميع البعض بالديمضراطية والخريية علما أن الهند تصنف دولة ديمقراطية عفوا ديمضراطية
حسب موسوعة الويكيبيديا مذكورا بها بمعنى أنه تم إتخاذ المنهج الديمقراطي في الهند منذ عام 1950ومنذ عام 1991 انتقلت البلد إلى نظام قائم على السوق ومذكورا أنه ، في عام 2005 أصبح 42 ٪ من الشعب الهندي تحت خط الفقروهذا يعتبر تحسن نسبيا لأن العدد كان كثر من ذلك ، ولكن ليس كما يظن البعض أنه سيقبر الفقر وأذكر مرة أخرى : أنه تم إتخاذ المنهج الديمقراطي في الهند منذ عام 1950
وضع الصين الإقتصادي الحالي وهي ليست دولة ديمقراطية متقدم إقتصاديا على وضع الهند الإقتصادي
وعن طريق الديمضراطية وصل اليساريون مؤخرا للحكم في عدد من دول أمريكا اللاتينية
والحاكم اليساري بشكل عام في النتيجة لا يترك الحكم بسهولة يعني قد يتحايل كي يبقى في الحكم مثلا يضع وريث له من حزبه في الحكم مكانه وهكذا
وفي العراق التي يزعم البعض أن بها ديمقراطية فعلى حسب كلام واحد من المتظاهرين العراقيين مؤخرا يوجد قمع للحرية وإعتقال ولم يسمعوا معظم الناس الذين يتابعون ربما يوميا لم يسمعوا عن المظاهرات في العراق بينما سمعوا عن المظاهرات في اليمن لأن المصلحة تقتضي ذلك
قرأت أن باراك أوباما في حملته الإنتخابية الأولى أعطى وعود إنسحاب من العراق ولم يفي بوعوده حتى الأن بل زيادة في ذلك يريد إحتلال ليبيا
وكأنه إله الشبيحة الحالي الحقيقي الحالي ، وجنون العظمة لاحظ جنون العظمة ، وكأنه إله في الفيديو وتطميع بعض الناس بالنقود ، وهي أيضا فلوس لشراء ضعاف النفوس فلوس لشراء ضعاف النفوس فلوس لشراء ضعاف النفوس وسمك قرش (قصة إبن لادن ) ولكمة لأبو ذقن
الفيديو ليس جديد ومنشور في عام 2009
https://www.youtube.com/watch?v=kVFdAJRVm94&feature=player_embedded
----------------------------------------
ترويح عن النفس ولا علاقة له بالموضوع
-----------------------------------------
الخطأ لا يعرف كبيرأو صغير
الحكم متحيز ويريد مصاصة
لا يوجد أحقر من الجاحد المسعور عضاض اليد
اليوم البعض مجبرين وربما غدا مخيرين
الشر غالب على الخير في هذا العالم
وكأن هذا العالم مجنون
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار
-----------------------------------------