--------------------
سلامات
--------------------
--------------------
--------------------
قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
قل فعل أمر والأعمال المذكورة في الأية هي لله الإسلامي وليس لمحمد أو إبراهيم
( إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) سورة طه - سورة 20 - آية 14
في هذه الأية فيها معنى لا إِلَهَ إِلاَّ الله الإسلامي ، الجملة تفهم كلها وليس مقطع منها ، وأقم فعل أمر ، مكتوب بمعنى وأقم الصلاة ،لذكر الله الإسلامي ، وليس لذكر محمد وإبراهيم ، الله الإسلامي في هذه الأية قال بمعنى إقامة الصلاة لذكره فكيف يُذكر معه غيره في الصلاة ؟؟؟؟؟؟؟؟
( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ) سورة الجن - سورة 72 - آية 18
المساجد لله وليس لمحمد وليس لأل محمد
المساجد لله وليس لإبراهيم وليس لأل إبراهيم
وحتى بدون أيات مخصصة محددة فيما يفعله معظم المسلمين في الصلاة ، فبعض الأيات التي تتكلم عن الشرك في القرأن هي تعتبر كافية كي يفهم العاقل الحر الإرادة في هذه الناحية أن معظم المسلمين مشركين ضالين حسب معايير القرأن
القرأن كتاب طلسمي فسر كما تهوى ولذلك يجب محاولة الوصول للتفسير الأصح ، وفي أكثر من أية في القرأن ترى إختلافات متعددة في تفسيرها ، فيجب أخذ القرأن من أهم جوانبه بمافيه الأيات المذكورة هنا ، يعني البحث في معنى الشرك في القرأن وبعدها إستخلاص النتيجة الأصح ، وبما أن الأمر كذلك فالتفسير الأصح في هذه الحالة هو الذي أشرت له أنا
بما أن التفسير الأصح في هذه الحالة هو ما أشرت له أنا
فهذا يعني معظم مسلمين اليوم ضالين مشركين بمحمدهم
-----------------------------------------------
الصلوات الإبراهيمية في الصلاة لم أجد لها ذكر لها في كتاب الصلاة للبخاري
وكلمة سيدنا في دعاء التشهد في الصلاة لا ذكر لذلك في كتاب الصلاة للبخاري
إن كلمة سيدنا تطبق عمليا ويطبقها الأكثرية من المسلمين فلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ أين التواتر المزعوم ؟؟؟؟؟ أين الإجماع الصحيح ؟؟؟؟؟
بما أنه لا يوجد أوامر ألهية فما أدرانا أنه تواتر صحيح وإجماع صحيح كيف الجزم ؟؟؟؟ ألم يكن موجودا تواتر خاطيء وإجماع خاطيء زمن محمد مثلا صلاة المكاء والتصدية التي تواترها واجمع عليها مشركين مكة
إذا كان الدعاء مخير في الصلاة فلماذا الأكثرية المسلمة يقولون الصلوات الإبراهيمية في الصلاة
وأيضا لا خلط بين أوامر الدعاء بشكل عام الذي يقوم به معظم المسلمين في غير الصلاة و بين مايحدث فعليا في الصلاة وبدون أوامر من الله الإسلامي
البعض يقول أن الصلاة تطلق على الدعاء بشكل عام ولا أقصد بذلك الدعاء الذي يقال أثناء الصلاة ولكن بشكل عام فهذا يعني طبقا للأيات المذكورة في بداية هذا الموضوع وغيرها حتى الدعاء لا يجوز لغير الله الإسلامي في هذه الحالة
وبما أنه في دعاء الصلاة الإبراهيمية يوجد كلام شركي مخالف للتوحيد حسب معاييرالقرأن ولم يأمر به الله الإسلامي في الصلاة فعندما يقوله المسلم في الصلاة يعتبر في هذه الحالة ضال مشرك بمحمد وأل محمد وبإبراهيم وأل إبراهيم مشرك مع الله الإسلامي أثناء العبادة حسب معايير القرأن
فكيف أصبح معظم المسلمين ينطقون هذا الكفر والشرك حسب المعايير القرأنية في صلاتهم
- من ناحية يمدح البعض بالبخاري ذلك المدح بمعنى أنه وكأنه لا يخطأ وذاكرته الحديدية وأنه لم يترك شاردة وواردة وأنه كان دقيقا جدا ومن ناحية معاكسة يوجد نقصا مهما في عدم ذكر بعض ما يقوله معظم المسلمين في أهم عبادة بالنسبة للدين الإسلامي وأقصد الصلاة في كتاب الصلاة للبخاري،وكأنه لحق السخافات مثل رضاع الكبير وترك عماد الدين ، وهذه الكارثة قد تفتح بابا يكفي لإزالة نصف الدين الإسلامي ألا وهو ما يسمى بالسنة النبوية
فبما أن البخاري قد أخطأ بعدم ذكره لبعض الأحاديث المهمة جدا عمادالدين بالنسبة للدين الإسلامي وأقصد الصلاة، فهذا يعني أنه أيضا من المحتمل أنه أخطأ عندما ذكر حديث رضاع الكبير وهكذا
- ومن ناحية أخرى قرأن واحد معتمد وصحيحين بهما إختلاف مهم جدا وخصوصا في الصلاة معتمدين وهكذا فلماذا ؟؟؟ أين التواترالمزعوم ؟؟؟؟؟؟؟
أين الإجماع الصحيح ؟؟؟؟؟
- البخاري من المفروض أنه قد سأل أكثر من شخص ومن المفروض أن يكون مثل هذا الكلام المهم متواتر ومجمع عليه عند البعض من هؤلاء الذين سألهم ، فكما يقول المسلمين أنهم تواتروا القرأن ، وتواتروا دعاء التشهد في الصلاة وهكذا ، فلماذا لا يوجد ذكر للصلوات الإبراهمية في الصلاة في كتاب الصلاة للبخاري؟؟؟؟؟؟ ومن أضاف ذلك ؟؟؟؟؟؟
يوجد دلائل أخرى لشرك معظم المسلمين بمحمد
-------------------
-------------------
-------------------
سلامات
--------------------
--------------------
--------------------
قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
قل فعل أمر والأعمال المذكورة في الأية هي لله الإسلامي وليس لمحمد أو إبراهيم
( إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) سورة طه - سورة 20 - آية 14
في هذه الأية فيها معنى لا إِلَهَ إِلاَّ الله الإسلامي ، الجملة تفهم كلها وليس مقطع منها ، وأقم فعل أمر ، مكتوب بمعنى وأقم الصلاة ،لذكر الله الإسلامي ، وليس لذكر محمد وإبراهيم ، الله الإسلامي في هذه الأية قال بمعنى إقامة الصلاة لذكره فكيف يُذكر معه غيره في الصلاة ؟؟؟؟؟؟؟؟
( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ) سورة الجن - سورة 72 - آية 18
المساجد لله وليس لمحمد وليس لأل محمد
المساجد لله وليس لإبراهيم وليس لأل إبراهيم
وحتى بدون أيات مخصصة محددة فيما يفعله معظم المسلمين في الصلاة ، فبعض الأيات التي تتكلم عن الشرك في القرأن هي تعتبر كافية كي يفهم العاقل الحر الإرادة في هذه الناحية أن معظم المسلمين مشركين ضالين حسب معايير القرأن
القرأن كتاب طلسمي فسر كما تهوى ولذلك يجب محاولة الوصول للتفسير الأصح ، وفي أكثر من أية في القرأن ترى إختلافات متعددة في تفسيرها ، فيجب أخذ القرأن من أهم جوانبه بمافيه الأيات المذكورة هنا ، يعني البحث في معنى الشرك في القرأن وبعدها إستخلاص النتيجة الأصح ، وبما أن الأمر كذلك فالتفسير الأصح في هذه الحالة هو الذي أشرت له أنا
بما أن التفسير الأصح في هذه الحالة هو ما أشرت له أنا
فهذا يعني معظم مسلمين اليوم ضالين مشركين بمحمدهم
-----------------------------------------------
الصلوات الإبراهيمية في الصلاة لم أجد لها ذكر لها في كتاب الصلاة للبخاري
وكلمة سيدنا في دعاء التشهد في الصلاة لا ذكر لذلك في كتاب الصلاة للبخاري
إن كلمة سيدنا تطبق عمليا ويطبقها الأكثرية من المسلمين فلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ أين التواتر المزعوم ؟؟؟؟؟ أين الإجماع الصحيح ؟؟؟؟؟
بما أنه لا يوجد أوامر ألهية فما أدرانا أنه تواتر صحيح وإجماع صحيح كيف الجزم ؟؟؟؟ ألم يكن موجودا تواتر خاطيء وإجماع خاطيء زمن محمد مثلا صلاة المكاء والتصدية التي تواترها واجمع عليها مشركين مكة
إذا كان الدعاء مخير في الصلاة فلماذا الأكثرية المسلمة يقولون الصلوات الإبراهيمية في الصلاة
وأيضا لا خلط بين أوامر الدعاء بشكل عام الذي يقوم به معظم المسلمين في غير الصلاة و بين مايحدث فعليا في الصلاة وبدون أوامر من الله الإسلامي
البعض يقول أن الصلاة تطلق على الدعاء بشكل عام ولا أقصد بذلك الدعاء الذي يقال أثناء الصلاة ولكن بشكل عام فهذا يعني طبقا للأيات المذكورة في بداية هذا الموضوع وغيرها حتى الدعاء لا يجوز لغير الله الإسلامي في هذه الحالة
وبما أنه في دعاء الصلاة الإبراهيمية يوجد كلام شركي مخالف للتوحيد حسب معاييرالقرأن ولم يأمر به الله الإسلامي في الصلاة فعندما يقوله المسلم في الصلاة يعتبر في هذه الحالة ضال مشرك بمحمد وأل محمد وبإبراهيم وأل إبراهيم مشرك مع الله الإسلامي أثناء العبادة حسب معايير القرأن
فكيف أصبح معظم المسلمين ينطقون هذا الكفر والشرك حسب المعايير القرأنية في صلاتهم
- من ناحية يمدح البعض بالبخاري ذلك المدح بمعنى أنه وكأنه لا يخطأ وذاكرته الحديدية وأنه لم يترك شاردة وواردة وأنه كان دقيقا جدا ومن ناحية معاكسة يوجد نقصا مهما في عدم ذكر بعض ما يقوله معظم المسلمين في أهم عبادة بالنسبة للدين الإسلامي وأقصد الصلاة في كتاب الصلاة للبخاري،وكأنه لحق السخافات مثل رضاع الكبير وترك عماد الدين ، وهذه الكارثة قد تفتح بابا يكفي لإزالة نصف الدين الإسلامي ألا وهو ما يسمى بالسنة النبوية
فبما أن البخاري قد أخطأ بعدم ذكره لبعض الأحاديث المهمة جدا عمادالدين بالنسبة للدين الإسلامي وأقصد الصلاة، فهذا يعني أنه أيضا من المحتمل أنه أخطأ عندما ذكر حديث رضاع الكبير وهكذا
- ومن ناحية أخرى قرأن واحد معتمد وصحيحين بهما إختلاف مهم جدا وخصوصا في الصلاة معتمدين وهكذا فلماذا ؟؟؟ أين التواترالمزعوم ؟؟؟؟؟؟؟
أين الإجماع الصحيح ؟؟؟؟؟
- البخاري من المفروض أنه قد سأل أكثر من شخص ومن المفروض أن يكون مثل هذا الكلام المهم متواتر ومجمع عليه عند البعض من هؤلاء الذين سألهم ، فكما يقول المسلمين أنهم تواتروا القرأن ، وتواتروا دعاء التشهد في الصلاة وهكذا ، فلماذا لا يوجد ذكر للصلوات الإبراهمية في الصلاة في كتاب الصلاة للبخاري؟؟؟؟؟؟ ومن أضاف ذلك ؟؟؟؟؟؟
يوجد دلائل أخرى لشرك معظم المسلمين بمحمد
-------------------
-------------------
-------------------