سلامات
عرفت بعضا من الملحدين يهتمون بتفاصيل الرسالة الإسلامية أكثر بكثير من عامة المسلمين ولم يتبعوا الطريق ليس عنادا ولكن لأن تلك الرسالة مزيج من الخطأ والصح فحصل شك بتلك الرسالة وأيضا الشك بسمعة مبلغ الرسالة فتضائل عندهم اليقين كنتيجة وقد لا يكونوا فهموا بعضا من الرسالة صح بعد إجتهاد أو تفكر منهم ولكنهم لم يتعمدوا العناد حيث أن طلسمية القرأن وإختلاف التفاسير هي من الأسباب ،ولم تعد الحاجة بعدها إلى الإنابة والتذلل وطلب الهداية
وبما أنه لهذا الحد كانوا مهتمين فهم عمليا قريبين بعض الشيء لله الإسلامي ولكن لا يخروا صما بكما عميا ولو أخذنا مثال المنتديات ذات التوجه الإلحادي ترى مسموحا للمسلم هناك بالحوار فيها وبحرية مما يدل على إنعدام العناد ولو كان يوجد عناد لمنع المسلم هناك من الحوار ولحصل كما يحصل في المنتديات المسيحية أو الإسلامية وهكذا حيث غالبا تعلق عضوية المخالف لديانتهم ويسب وتحذف
مواضيعه ومداخلاته ،وأكثر من مرة قرأت عن محاولات بعض الملحدين الحوار في المنتديات الإسلامية وتعرضهم للشتائم هناك وخصوصا في منتدى التوحيد
الله الإسلامي زودها كثير كثير كثير لحد الإستحالة علما أن الكلام يدور في القرأن عن إحتمالية عقوبة (ظلم ) بعد الموت لا تجد مثل تلك العقوبة في أشد أفلام الرعب رعبا وقسوة وسادية
لماذا لم يتساهل الله الإسلامي بشكل معقول مادام الأمر لهذا الحد فيه أذى وضرر للضحية المظلومة العاقلة المدركة للألم والشقاء وهكذا بعد الموت
بعضا من الخطوات المطلوبة عند الله الإسلامي الوهمي عشان يرضى عنك
التذلل وطلب الهداية ، ما هذا الإستفزاز المتعمد المخالف لنفسية عامة البشر لحد المعاجزة ورغم ذلك أعرف البعض الذين تذللوا وتفننوا بالمذلة ولم يمشي الحال
الإبتلاء في أمور الدنيا مثل الفقر أو الجوع وهكذا
الإختيار بين شرين الشر في الدنيا مثل مذلة العبادات وأخطاء التشريعات وهكذا أم الشر بعد الموت
المعاجزة والإستفزاز كأن يعقد لك حياتك بمثل مايسمى باللهو أوالمتاع أو اللغو أو القضية الجنسية وهي قصة طويلة أكتفي بالإشارة لجزء بسيط منها : الفارق بالقوة والطباع الجنسية بين البشر
الإختيار بين أكثر من إله فهناك من يرغب بإله وهمي مثل إله المحبة الوهمي عند المسيحيين ولا يرغب بمثل ذلك الإله الإسلامي الذي له عدد كبير من الصفات السيئة
المفهوم الخاطيء ل : (لو علم فيهم خيرا) وهو يحتاج لمداخلة خاصة
هل حوالي 90 بالمائة من سكان الأرض حسب المعايير القرأنية ليس بهم خير ماهذا الإله وماهذا النظام الذي يعطي حسب المعايير القرأنية حوالي 90 بالمائة من سكان الأرض ليس بهم خير
وهذه بعض العبارات من حيث المعنى للتأمل
البعض صم بكم عمي لا يفقهون
وعلى البعض سلطان دعاهم الشيطان فأستجابوا
وينسي من يشاء
ويهدي ويضل من يشاء
ويصطفي من يشاء
ويصلح من يشاء
وهكذا
تجاهل الملحد لأدلة وجود خالق أوقوة خفية عاقلة ليس ألهة الأديان طبعا خطأ ولكن يجب تحليل الأسباب للتجاهل وليس هكذا ببساطة توجيه الإتهام
بما أن الأديان أصبحت مرفوضة عقلا ومنطقا عند الملحد
أصبح عند الملحد الأمر أبسط
وجود الله مثل عدمه عنده لأن الله أصبح في هذه الحالة مثل النائم أوغير المبالي أو غير المهتم وهكذا وتضائل عنده كثيرا خطر الظلم بعد الموت وأكثر من مرة قرأت في المواضيع الإلحادية بمعنى :الله أين أنت والشكوى الدائمة بسبب عدم الإستجابة بشكل عام و كثرة المظالم في الكرة الأرضية بشكل خاص
إن عدم الإستجابة تجعل الملحد يتخذ موقفا سلبيا بمعنى أنت لا ترد علي عندما أبحث عنك وأناديك إذا وجودك مثل عدمك سيان عندي
وثم يبدأ الملحد بالتشبث بالأدلة التي تعطي البديل لوجود الله وللأسف هي كثيرة جدا وجدلية بشكل كبير حيث لو أفترضنا أن الله الإسلامي حقيقة فإنه قد زودها كثير كثير كثير في تقديم هذه الأدلة
وأيضا عقل بعض الناس وهذا غصبا عنهم لا يستطيع أن يتحمل فكرة وجود إله عنده كل هذه الصفات السيئة
كثرة الأدلة البديلة لوجود الله وعدم الإستجابة من جانب الله لنداء الملحد وصفات الله الإسلامي السيئة وتعدد الألهة في الأرض والأخطاء الكثيرة في الأديان وتاريخ الأديان وهكذا تجعل الملحد ليس موقنا ولم يتعمد بل هناك منهم من يكتب وعن ثقة كبيرة لحد اليقين بعدم وجود إله
للأسف الكثير من الأدلة الدالة على وجود الله مردود عليها ولذلك الأدلة القوية موجودة ولكنها قليلة وتحتاج لتفكر شديد للعثور عليها
ليس لهذا الحد الكبير الإنسان غبي كما يرغب البعض أن يصوره بأنه يتكبر على خالقه لدرجة المغامرة بظلم شديد ربما أبدي
ويوجد أمر مهم أنا اسميه سلب العقول أو الزومبي التي تقوم به جهة خفية سافلة حقيرة نجسة خبيثة زبالة عفنة ليست من عالمنا تمنع التفكر بالعقل في مجال ما وهي مشابهة بعض الشيء لفكرة سلطان الشيطان أو ختم وطبع الغشاوة في الدين الإسلامي
فكرة البلاء والإختبار هي فكرة خاطئة وهي كإستنتاج من القرأن فكرة مفروضة غصبا وهي الخيار بين شرين وهي تبرير لأعمال شريرة
فكرة خاطئة لأنه
إذا كان يوجد عندك يقين ولم تنفذ يعني ستعاقب أي عمليا أنت مجبر إذا أنت لست مخير ولست مختبر
ليس جبر قدري ولكن عمليا كأنه مثل الجبر القدري أن يكون عندك يقين يعني تحصيل حاصل أن تنفذ إذا كان يوجد إمكانية للتنفيذ كأن يهدد شخص شخصا أخر بمسدس طالبا منه شيئا فعمليا وبشكل عام كأنه مجبر أن يعطي ذلك الشيء لأنه أختار الحل الوحيد الإجباري
وإذا لا يوجد عندك يقين ولم تنفذ فأنت ضحية فلايجب حقا وعدلا ومنطقا وعقلا أن تظلم بعد الموت
وإذا تراوح الأمر بين اليقين وعدمه صارت شوربة مزاجية
فغير الموقن بعد كل هذا الكلام المكتوب هو ضحية حتما
عرفت بعضا من الملحدين يهتمون بتفاصيل الرسالة الإسلامية أكثر بكثير من عامة المسلمين ولم يتبعوا الطريق ليس عنادا ولكن لأن تلك الرسالة مزيج من الخطأ والصح فحصل شك بتلك الرسالة وأيضا الشك بسمعة مبلغ الرسالة فتضائل عندهم اليقين كنتيجة وقد لا يكونوا فهموا بعضا من الرسالة صح بعد إجتهاد أو تفكر منهم ولكنهم لم يتعمدوا العناد حيث أن طلسمية القرأن وإختلاف التفاسير هي من الأسباب ،ولم تعد الحاجة بعدها إلى الإنابة والتذلل وطلب الهداية
وبما أنه لهذا الحد كانوا مهتمين فهم عمليا قريبين بعض الشيء لله الإسلامي ولكن لا يخروا صما بكما عميا ولو أخذنا مثال المنتديات ذات التوجه الإلحادي ترى مسموحا للمسلم هناك بالحوار فيها وبحرية مما يدل على إنعدام العناد ولو كان يوجد عناد لمنع المسلم هناك من الحوار ولحصل كما يحصل في المنتديات المسيحية أو الإسلامية وهكذا حيث غالبا تعلق عضوية المخالف لديانتهم ويسب وتحذف
مواضيعه ومداخلاته ،وأكثر من مرة قرأت عن محاولات بعض الملحدين الحوار في المنتديات الإسلامية وتعرضهم للشتائم هناك وخصوصا في منتدى التوحيد
الله الإسلامي زودها كثير كثير كثير لحد الإستحالة علما أن الكلام يدور في القرأن عن إحتمالية عقوبة (ظلم ) بعد الموت لا تجد مثل تلك العقوبة في أشد أفلام الرعب رعبا وقسوة وسادية
لماذا لم يتساهل الله الإسلامي بشكل معقول مادام الأمر لهذا الحد فيه أذى وضرر للضحية المظلومة العاقلة المدركة للألم والشقاء وهكذا بعد الموت
بعضا من الخطوات المطلوبة عند الله الإسلامي الوهمي عشان يرضى عنك
التذلل وطلب الهداية ، ما هذا الإستفزاز المتعمد المخالف لنفسية عامة البشر لحد المعاجزة ورغم ذلك أعرف البعض الذين تذللوا وتفننوا بالمذلة ولم يمشي الحال
الإبتلاء في أمور الدنيا مثل الفقر أو الجوع وهكذا
الإختيار بين شرين الشر في الدنيا مثل مذلة العبادات وأخطاء التشريعات وهكذا أم الشر بعد الموت
المعاجزة والإستفزاز كأن يعقد لك حياتك بمثل مايسمى باللهو أوالمتاع أو اللغو أو القضية الجنسية وهي قصة طويلة أكتفي بالإشارة لجزء بسيط منها : الفارق بالقوة والطباع الجنسية بين البشر
الإختيار بين أكثر من إله فهناك من يرغب بإله وهمي مثل إله المحبة الوهمي عند المسيحيين ولا يرغب بمثل ذلك الإله الإسلامي الذي له عدد كبير من الصفات السيئة
المفهوم الخاطيء ل : (لو علم فيهم خيرا) وهو يحتاج لمداخلة خاصة
هل حوالي 90 بالمائة من سكان الأرض حسب المعايير القرأنية ليس بهم خير ماهذا الإله وماهذا النظام الذي يعطي حسب المعايير القرأنية حوالي 90 بالمائة من سكان الأرض ليس بهم خير
وهذه بعض العبارات من حيث المعنى للتأمل
البعض صم بكم عمي لا يفقهون
وعلى البعض سلطان دعاهم الشيطان فأستجابوا
وينسي من يشاء
ويهدي ويضل من يشاء
ويصطفي من يشاء
ويصلح من يشاء
وهكذا
تجاهل الملحد لأدلة وجود خالق أوقوة خفية عاقلة ليس ألهة الأديان طبعا خطأ ولكن يجب تحليل الأسباب للتجاهل وليس هكذا ببساطة توجيه الإتهام
بما أن الأديان أصبحت مرفوضة عقلا ومنطقا عند الملحد
أصبح عند الملحد الأمر أبسط
وجود الله مثل عدمه عنده لأن الله أصبح في هذه الحالة مثل النائم أوغير المبالي أو غير المهتم وهكذا وتضائل عنده كثيرا خطر الظلم بعد الموت وأكثر من مرة قرأت في المواضيع الإلحادية بمعنى :الله أين أنت والشكوى الدائمة بسبب عدم الإستجابة بشكل عام و كثرة المظالم في الكرة الأرضية بشكل خاص
إن عدم الإستجابة تجعل الملحد يتخذ موقفا سلبيا بمعنى أنت لا ترد علي عندما أبحث عنك وأناديك إذا وجودك مثل عدمك سيان عندي
وثم يبدأ الملحد بالتشبث بالأدلة التي تعطي البديل لوجود الله وللأسف هي كثيرة جدا وجدلية بشكل كبير حيث لو أفترضنا أن الله الإسلامي حقيقة فإنه قد زودها كثير كثير كثير في تقديم هذه الأدلة
وأيضا عقل بعض الناس وهذا غصبا عنهم لا يستطيع أن يتحمل فكرة وجود إله عنده كل هذه الصفات السيئة
كثرة الأدلة البديلة لوجود الله وعدم الإستجابة من جانب الله لنداء الملحد وصفات الله الإسلامي السيئة وتعدد الألهة في الأرض والأخطاء الكثيرة في الأديان وتاريخ الأديان وهكذا تجعل الملحد ليس موقنا ولم يتعمد بل هناك منهم من يكتب وعن ثقة كبيرة لحد اليقين بعدم وجود إله
للأسف الكثير من الأدلة الدالة على وجود الله مردود عليها ولذلك الأدلة القوية موجودة ولكنها قليلة وتحتاج لتفكر شديد للعثور عليها
ليس لهذا الحد الكبير الإنسان غبي كما يرغب البعض أن يصوره بأنه يتكبر على خالقه لدرجة المغامرة بظلم شديد ربما أبدي
ويوجد أمر مهم أنا اسميه سلب العقول أو الزومبي التي تقوم به جهة خفية سافلة حقيرة نجسة خبيثة زبالة عفنة ليست من عالمنا تمنع التفكر بالعقل في مجال ما وهي مشابهة بعض الشيء لفكرة سلطان الشيطان أو ختم وطبع الغشاوة في الدين الإسلامي
فكرة البلاء والإختبار هي فكرة خاطئة وهي كإستنتاج من القرأن فكرة مفروضة غصبا وهي الخيار بين شرين وهي تبرير لأعمال شريرة
فكرة خاطئة لأنه
إذا كان يوجد عندك يقين ولم تنفذ يعني ستعاقب أي عمليا أنت مجبر إذا أنت لست مخير ولست مختبر
ليس جبر قدري ولكن عمليا كأنه مثل الجبر القدري أن يكون عندك يقين يعني تحصيل حاصل أن تنفذ إذا كان يوجد إمكانية للتنفيذ كأن يهدد شخص شخصا أخر بمسدس طالبا منه شيئا فعمليا وبشكل عام كأنه مجبر أن يعطي ذلك الشيء لأنه أختار الحل الوحيد الإجباري
وإذا لا يوجد عندك يقين ولم تنفذ فأنت ضحية فلايجب حقا وعدلا ومنطقا وعقلا أن تظلم بعد الموت
وإذا تراوح الأمر بين اليقين وعدمه صارت شوربة مزاجية
فغير الموقن بعد كل هذا الكلام المكتوب هو ضحية حتما