-----------
سلامات
-----------
المذكورفي القرأن بما معناه أن الساعة تأتي بغتة وعلمها عند الرب لا يجليها إلا لوقتها
أي أن ربط ظهورالمهدي بعلامات الساعة الكبرى مخالف للنص القرأني
من ناحية أخرى المنطق والعقل يقول أن كل أحاديث الدجال تحتاج تأمل وتفكر لأنها مخالفة لمفهوم الفتنة
إذا كان وجودنا في هذا العالم إختبار وإمتحان فكيف يكون الجواب على طبق من ذهب
يعني كيف يكون ظهورالدجال هكذا واضحا ألا يتنافي هذا مع العقل والمنطق
أين الفتنة إذا كان التنبيه لهذا الأمر قد حصل بشكل واضح
إلا إذا كانت الغاية من ظهور الدجال هي فقط الملحمة المجزرة الفظيعة
ويوجد تساؤل هل هذا الدجال أحمق ؟
حيث مذكورومعلوم مستقبله ومع ذلك يقوم بالتنفيذ
هل هذه طاعة عظيمة للرب من الدجال أم ماذا ؟
في القرأن لا ذكر للمهدي ولا للدجال حتى عن عودة المسيح هي تأويلات ليست مباشرة مما يعطي إحتمال أن الأحاديث عن المهدي والدجال هي موضوعة من فاعل الشر كي يضل بها الناس
المسيحية في زمننا هذا دين شركي ليس توحيدي فمن كان ضد هذا الدين الشركي الغيرتوحيدي هوضد الشرك ومؤيد للتوحيد
و بالمقابل يعتبر المسيحيين أن عدو المسيح هو الوحش فهل الوحش 666هو المهدي ؟
حسب مافهمت أن كتاب النبوءات لنوستراداموس مقسم لعشر أقسام ( عشر قرون ) وكل قرن ل100 رباعية يعني يوجد حوالي 1000 رباعية والرباعية الواحدة تحتوي على أبيات شعر
ورغم أن الصدف هنا وارد حدوثها ، بسبب كثرة عدد الرباعيات ولكن حسب خبرتي وتحليلاتي وإستنتاجاتي وأمور أخرى فإن للقوة الغامضة خيرها وشرها ، علاقة بهذا الأمر
بعض تلك الرباعيات تشير بتطابق لا بأس به مع شخصية وظهور المهدي ومع الزمن أيضا أي أنه من المفترض أن يظهر في العقود القادمة
إن نبوءات نوستراداموس الصائبة عن نابليون وهتلر قد تكون مثل الطعم لبعض الناس أي أن فاعل الشر يتصرف مثل الصياد الذي يصطاد الضحية فيضع له الطعم
إن هذا المهدي قد يكون من الأسباب في عمل مجازر ودماء ، ألعن من هتلر ونابليون وهو يظن أنه يحسن صنعا ولكن في الحقيقة هو ضال
وسبق وكتبت موضوعا عنوانه معظم المسلمين مشركين بمحمد
------------------------------------
سلامات
-----------
المذكورفي القرأن بما معناه أن الساعة تأتي بغتة وعلمها عند الرب لا يجليها إلا لوقتها
أي أن ربط ظهورالمهدي بعلامات الساعة الكبرى مخالف للنص القرأني
من ناحية أخرى المنطق والعقل يقول أن كل أحاديث الدجال تحتاج تأمل وتفكر لأنها مخالفة لمفهوم الفتنة
إذا كان وجودنا في هذا العالم إختبار وإمتحان فكيف يكون الجواب على طبق من ذهب
يعني كيف يكون ظهورالدجال هكذا واضحا ألا يتنافي هذا مع العقل والمنطق
أين الفتنة إذا كان التنبيه لهذا الأمر قد حصل بشكل واضح
إلا إذا كانت الغاية من ظهور الدجال هي فقط الملحمة المجزرة الفظيعة
ويوجد تساؤل هل هذا الدجال أحمق ؟
حيث مذكورومعلوم مستقبله ومع ذلك يقوم بالتنفيذ
هل هذه طاعة عظيمة للرب من الدجال أم ماذا ؟
في القرأن لا ذكر للمهدي ولا للدجال حتى عن عودة المسيح هي تأويلات ليست مباشرة مما يعطي إحتمال أن الأحاديث عن المهدي والدجال هي موضوعة من فاعل الشر كي يضل بها الناس
المسيحية في زمننا هذا دين شركي ليس توحيدي فمن كان ضد هذا الدين الشركي الغيرتوحيدي هوضد الشرك ومؤيد للتوحيد
و بالمقابل يعتبر المسيحيين أن عدو المسيح هو الوحش فهل الوحش 666هو المهدي ؟
حسب مافهمت أن كتاب النبوءات لنوستراداموس مقسم لعشر أقسام ( عشر قرون ) وكل قرن ل100 رباعية يعني يوجد حوالي 1000 رباعية والرباعية الواحدة تحتوي على أبيات شعر
ورغم أن الصدف هنا وارد حدوثها ، بسبب كثرة عدد الرباعيات ولكن حسب خبرتي وتحليلاتي وإستنتاجاتي وأمور أخرى فإن للقوة الغامضة خيرها وشرها ، علاقة بهذا الأمر
بعض تلك الرباعيات تشير بتطابق لا بأس به مع شخصية وظهور المهدي ومع الزمن أيضا أي أنه من المفترض أن يظهر في العقود القادمة
إن نبوءات نوستراداموس الصائبة عن نابليون وهتلر قد تكون مثل الطعم لبعض الناس أي أن فاعل الشر يتصرف مثل الصياد الذي يصطاد الضحية فيضع له الطعم
إن هذا المهدي قد يكون من الأسباب في عمل مجازر ودماء ، ألعن من هتلر ونابليون وهو يظن أنه يحسن صنعا ولكن في الحقيقة هو ضال
وسبق وكتبت موضوعا عنوانه معظم المسلمين مشركين بمحمد
------------------------------------