-------------
سلامات
-------------
إقتباس قسم من موضوع لزميل
هل كان ممكن ان يقوم الاسلام في المئة سنه الاخيره دون اكتشاف النفط .... هل كان ممكن للاسلام ان يصبح قوه ضاربة في العالم تؤذي وتفعل الافاعيل لولا النفط .. وماذا لو لم يكتشف النفط هناك ... هل كنا سنجد اسلاما كأسلام اليوم ؟؟ وما كان مستقبل الاسلام سيكون لولا البترول ؟؟؟؟
نهاية الإقتباس
يردد البعض مثل هذه الكلام : الشعب يصنع الحرية ، الشعب يصنع كذا ويصنع كذا وكذا
هذا كلام جميل ولكن لا يمكن للأسف تطبيقه على أرض الواقع ، مادام الشر غالب على الخيرفي هذا العالم الذي نعيشه ومادام يوجد سرقة من العقول ومادام معظم الناس لا يعترفون بوجود القوة الغامضة خيرها وشرها ووووو
الثورة الفرنسية إنتهت بكارثة نابليون
ولولا القوة الغامضة الذي لا يريد معظم الزملاء هنا الإعتراف بوجودها لما نجح كرومويل قائد الثورة الإنكليزية وهي من الثورات القليلة التي أعترف أنا عليها بأنها ثورة ناجحة
أرجح أنه يوجد مصمم صانع خالق لهذا العالم والقوة الغامضة تابعة له
القوة الغامضة أرادت بقاء الإسلام ولا أعلم إلى متى
فبعثت العثمانيين ثم ظهر النفط
وظهورالنفط في فنزويلا هو تمويه للأمر
حتى ظهورهتلرفمن نتائج ظهوره إنسحاب الغرب مؤقتا من الإحتلال العسكري وإكتفاؤهم بالإحتلال الإقتصادي
الغرب ينظر حاليا للإسلام نظرة إستفادة
فهم يستخدمون القاعدة والإخوان بشكل مباشر أحيانا وغير مباشر أحيانا من أجل تحقيق مؤامراتهم
يستفيدون من التخلف الإسلامي لأن النقل عند المسلمين غلب العقل
وأيضا من إمكانية إحتمال عمل ضربة إستباقية مستقبلا ضد المسلمين بحجة الإرهاب والقاعدة
وهذا ما يحدث تدريجيا في تونس ومصروليبيا ويريدون أن يحدث ذلك تدريجيا في سوريا واليمن
لكن الغرب لم يدرك أنه ليس وحيدا في اللعبة
القوة الغامضة مشاركة في اللعبة أيضا
أرجح أنه يوجد مصمم صانع خالق لهذا العالم والقوة الغامضة تابعة له
من يرغب في توقيعي يوجد رابط مدونتي تحت هذا الموضوع ، للإطلاع على بعض المعلومات عن القوة الغامضة أو القوة الخفية المجهولة
-----------------------------------------------------------------------------------------
سلامات
-------------
إقتباس قسم من موضوع لزميل
هل كان ممكن ان يقوم الاسلام في المئة سنه الاخيره دون اكتشاف النفط .... هل كان ممكن للاسلام ان يصبح قوه ضاربة في العالم تؤذي وتفعل الافاعيل لولا النفط .. وماذا لو لم يكتشف النفط هناك ... هل كنا سنجد اسلاما كأسلام اليوم ؟؟ وما كان مستقبل الاسلام سيكون لولا البترول ؟؟؟؟
نهاية الإقتباس
يردد البعض مثل هذه الكلام : الشعب يصنع الحرية ، الشعب يصنع كذا ويصنع كذا وكذا
هذا كلام جميل ولكن لا يمكن للأسف تطبيقه على أرض الواقع ، مادام الشر غالب على الخيرفي هذا العالم الذي نعيشه ومادام يوجد سرقة من العقول ومادام معظم الناس لا يعترفون بوجود القوة الغامضة خيرها وشرها ووووو
الثورة الفرنسية إنتهت بكارثة نابليون
ولولا القوة الغامضة الذي لا يريد معظم الزملاء هنا الإعتراف بوجودها لما نجح كرومويل قائد الثورة الإنكليزية وهي من الثورات القليلة التي أعترف أنا عليها بأنها ثورة ناجحة
أرجح أنه يوجد مصمم صانع خالق لهذا العالم والقوة الغامضة تابعة له
القوة الغامضة أرادت بقاء الإسلام ولا أعلم إلى متى
فبعثت العثمانيين ثم ظهر النفط
وظهورالنفط في فنزويلا هو تمويه للأمر
حتى ظهورهتلرفمن نتائج ظهوره إنسحاب الغرب مؤقتا من الإحتلال العسكري وإكتفاؤهم بالإحتلال الإقتصادي
الغرب ينظر حاليا للإسلام نظرة إستفادة
فهم يستخدمون القاعدة والإخوان بشكل مباشر أحيانا وغير مباشر أحيانا من أجل تحقيق مؤامراتهم
يستفيدون من التخلف الإسلامي لأن النقل عند المسلمين غلب العقل
وأيضا من إمكانية إحتمال عمل ضربة إستباقية مستقبلا ضد المسلمين بحجة الإرهاب والقاعدة
وهذا ما يحدث تدريجيا في تونس ومصروليبيا ويريدون أن يحدث ذلك تدريجيا في سوريا واليمن
لكن الغرب لم يدرك أنه ليس وحيدا في اللعبة
القوة الغامضة مشاركة في اللعبة أيضا
أرجح أنه يوجد مصمم صانع خالق لهذا العالم والقوة الغامضة تابعة له
من يرغب في توقيعي يوجد رابط مدونتي تحت هذا الموضوع ، للإطلاع على بعض المعلومات عن القوة الغامضة أو القوة الخفية المجهولة
-----------------------------------------------------------------------------------------