سلامات
---------------------------------
أنا ضد الديكتاتورية المستبدة وضد قمع الحرية المشروعة بالقوة حتى لوكان هذا الديكتاتور نبيا وفي نفس الوقت إذا كان يوجد شرين أختارفي تلك الحالة الشرالأهون أي الأقل شرا
أراقب الوضع وما يحدث وتنبهت لذلك التشابه الغريب في ذم بعض الأنبياء وذم القذافي
المبالغة في الوصف بالمجنون والسخرية منه والإفتراء عليه وهكذا ، هذا الأمر أثار إهتمامي
أعرف حالياعن القذافي مثلا أنه كان داعما للقضية الفلسطينية ولكن بطريقة غير صحيحة حيث أنه كما فهمت كان يدعم الثورة الإرلندية للضغط على بريطانيا وطبعا هذا التصرف حسب رأيي ليس صحيحا ،لأنه يوجد طرق أكثر عقلانية وأكثر فائدة لدعم القضية الفلسطينية
ومع ذلك أستغرب بأنني لم أجد رد الجميل من الفلسطينيين له كما يجب وهوحاليا في المحنة ، فبغض النظر عن طريقة دعمه الخاطئة للفلسطينيين لكن هذا بالتأكيد كان لصالح الفلسطينيين وقتها بمعنى أنهم ليسوا وحيدين في هذا العالم
القذافي فهم أنه في موقف عالمي ضعيف فحاول صناعة إتحاد القارة الأفريقية ولو نجح أو تركوه ينجح لأفاد البشرية فائدة عظيمة
موقف القذافي في الأمم المتحدة يسخر منه البعض ولكن في الحقيقة هو موقف عادل هو طالب بوجود ديمقراطية عادلة عالمية وليس ديكتاتورية دولة واحدة أمريكية قراراتها وكأنها مثل شرعة منزلة من السماء وكأنها تتصرف مثل إله بشري أرضي
تفاجات أنه مكتوبا في موضوع محايد أن طرابلس كانت أرخص بلد عربي قبل الأحداث !!!!!!!!!
- الرجل أصبح في موقف ضعيف فقدم بعض التنازلات
أعود للموضوع
موضوع التشابه في ذم بعض الأنبياء وذم القذافي
أنا حاليا لست من أهل القرأن أو الذين يسمونهم البعض بالقرأنيين ولكن أريد أن أشير أنه رغم عيوبهم المتعددة وإتهاماتي لهم فهم حسب رأيي أقرب للحق من الناحية الدينية من غيرهم من المسلمين
وكنت قد علمت بأن رشاد خليفة الذي إدعى النبوة قد حل ضيفا عند القذافي وربما رشاد خليفة قد أثر في القذافي ثم حدث وأختلفا ومن ثم ترك بعدها رشاد خليفة ،القذافي
وجدت مداخلة في منتدى ووجدت مقاطع فيها وأعتقد أن تلك المقاطع المكتوبة هي بمثابة الإجابة عن سؤالي
سؤالي عن سبب التشابه في قضية الذم
الجواب الذي وجدته عن سبب التشابه في ذم بعض الأنبياء وذم القذافي لأن القذافي من الناحية الدينية هو الأقرب للحق رغم العديد من أرائه العجيبة أو الخاطئة في تلك الناحية
فمن الطبيعي أن الجانب الشرير من القوة الخفية المجهولة محاربة القذافي والمبالغة في إظهاره مظهر المجنون والكذب عليه والسخرية منه وهكذا
كما فهمت فإن الزاوية التي تنظر منها القوة الخفية المجهولة تختلف عن الزاوية التي ينظر منها الناس بشكل عام لتلك الناحية وأقصد الناحية الدينية
من نص المداخلة وليس كلها حيث يوجد إتهامات فظيعة متعددة للقذافي قد يكون بعضها صحيح حيث هنا أنقل فقط القسم الذي يفيد الموضوع ولا أجزم أن كل المكتوب لاحقا قد قاله أو فعله القذافي ولكن إن كان هو قائله أو فاعله فهذا حسب رأيي هوالأصح دينيا ويصب في صالحه وليس ضده
وهل تعلم أن القذافي أنكر السنة النبوية وجعل التمسك بها طريقاً وباباً للشرك وعبادة الأوثان والأصنام.
وهل تعلم أن القذافي يقول أن الكعبة هي أخر صنم لازال باقيا من الأصنام.
وهل تعلم أن القذافي يرى أن مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس له أي قدسية وأنه كالفاتيكان
وأخيرا هناك فتوى لفضيلة الشيخ ابن باز يرحمه الله يحكم بالردة على القذافي للأقوال سابقة الذكر.
من نهاية نص المداخلة المنقولة
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة اليوم البعض مسيرين وغدا ربما مخيرين
الشرفي هذا العالم غالب على الخير فساعدوا أنتم صانع الخيرلأنه بحاجة لمساعدة
---------------------------------
أنا ضد الديكتاتورية المستبدة وضد قمع الحرية المشروعة بالقوة حتى لوكان هذا الديكتاتور نبيا وفي نفس الوقت إذا كان يوجد شرين أختارفي تلك الحالة الشرالأهون أي الأقل شرا
أراقب الوضع وما يحدث وتنبهت لذلك التشابه الغريب في ذم بعض الأنبياء وذم القذافي
المبالغة في الوصف بالمجنون والسخرية منه والإفتراء عليه وهكذا ، هذا الأمر أثار إهتمامي
أعرف حالياعن القذافي مثلا أنه كان داعما للقضية الفلسطينية ولكن بطريقة غير صحيحة حيث أنه كما فهمت كان يدعم الثورة الإرلندية للضغط على بريطانيا وطبعا هذا التصرف حسب رأيي ليس صحيحا ،لأنه يوجد طرق أكثر عقلانية وأكثر فائدة لدعم القضية الفلسطينية
ومع ذلك أستغرب بأنني لم أجد رد الجميل من الفلسطينيين له كما يجب وهوحاليا في المحنة ، فبغض النظر عن طريقة دعمه الخاطئة للفلسطينيين لكن هذا بالتأكيد كان لصالح الفلسطينيين وقتها بمعنى أنهم ليسوا وحيدين في هذا العالم
القذافي فهم أنه في موقف عالمي ضعيف فحاول صناعة إتحاد القارة الأفريقية ولو نجح أو تركوه ينجح لأفاد البشرية فائدة عظيمة
موقف القذافي في الأمم المتحدة يسخر منه البعض ولكن في الحقيقة هو موقف عادل هو طالب بوجود ديمقراطية عادلة عالمية وليس ديكتاتورية دولة واحدة أمريكية قراراتها وكأنها مثل شرعة منزلة من السماء وكأنها تتصرف مثل إله بشري أرضي
تفاجات أنه مكتوبا في موضوع محايد أن طرابلس كانت أرخص بلد عربي قبل الأحداث !!!!!!!!!
- الرجل أصبح في موقف ضعيف فقدم بعض التنازلات
أعود للموضوع
موضوع التشابه في ذم بعض الأنبياء وذم القذافي
أنا حاليا لست من أهل القرأن أو الذين يسمونهم البعض بالقرأنيين ولكن أريد أن أشير أنه رغم عيوبهم المتعددة وإتهاماتي لهم فهم حسب رأيي أقرب للحق من الناحية الدينية من غيرهم من المسلمين
وكنت قد علمت بأن رشاد خليفة الذي إدعى النبوة قد حل ضيفا عند القذافي وربما رشاد خليفة قد أثر في القذافي ثم حدث وأختلفا ومن ثم ترك بعدها رشاد خليفة ،القذافي
وجدت مداخلة في منتدى ووجدت مقاطع فيها وأعتقد أن تلك المقاطع المكتوبة هي بمثابة الإجابة عن سؤالي
سؤالي عن سبب التشابه في قضية الذم
الجواب الذي وجدته عن سبب التشابه في ذم بعض الأنبياء وذم القذافي لأن القذافي من الناحية الدينية هو الأقرب للحق رغم العديد من أرائه العجيبة أو الخاطئة في تلك الناحية
فمن الطبيعي أن الجانب الشرير من القوة الخفية المجهولة محاربة القذافي والمبالغة في إظهاره مظهر المجنون والكذب عليه والسخرية منه وهكذا
كما فهمت فإن الزاوية التي تنظر منها القوة الخفية المجهولة تختلف عن الزاوية التي ينظر منها الناس بشكل عام لتلك الناحية وأقصد الناحية الدينية
من نص المداخلة وليس كلها حيث يوجد إتهامات فظيعة متعددة للقذافي قد يكون بعضها صحيح حيث هنا أنقل فقط القسم الذي يفيد الموضوع ولا أجزم أن كل المكتوب لاحقا قد قاله أو فعله القذافي ولكن إن كان هو قائله أو فاعله فهذا حسب رأيي هوالأصح دينيا ويصب في صالحه وليس ضده
وهل تعلم أن القذافي أنكر السنة النبوية وجعل التمسك بها طريقاً وباباً للشرك وعبادة الأوثان والأصنام.
وهل تعلم أن القذافي يقول أن الكعبة هي أخر صنم لازال باقيا من الأصنام.
وهل تعلم أن القذافي يرى أن مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس له أي قدسية وأنه كالفاتيكان
وأخيرا هناك فتوى لفضيلة الشيخ ابن باز يرحمه الله يحكم بالردة على القذافي للأقوال سابقة الذكر.
من نهاية نص المداخلة المنقولة
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة اليوم البعض مسيرين وغدا ربما مخيرين
الشرفي هذا العالم غالب على الخير فساعدوا أنتم صانع الخيرلأنه بحاجة لمساعدة