سلامات
عزيزي القاريء الغير مسلوب عقله تفكر من فضلك بهذا الكلام المتعلق بمفهوم الإله بشكل عام والله الإسلامي بشكل خاص
الإله الكامل القادر على كل شيء ( وكلمة شيء هنا تشمل المستحيل ) هو إله من غير الممكن أن يكون موجود وهو وهم في العقول لا يمكن أن يوجد مثل ذلك الإله
وأما إذا قلت لي ، كلمة شيء لا تشمل هنا المستحيل ، فعندها هذا الإله لم يعد ذلك الإله المتصور في عقول معظم المسلمين لأنه يوجد الكثير من المستحيل بالنسبة له مثل أن يستنسخ نفسه وهكذا
الخالق ممكن الوجود أما الإله المطلق القدرة الكامل فهو من غير الممكن أن يكون موجودا
هل الدليل مطلوب على أن الخالق واحد أحد
أقول نعم في الحوار العقلي المنطقي الحقاني ،الدليل أو الأدلة والبراهين مطلوبة على أن الخالق واحد أحد
لأن الخالقين وليس الألهة
الخالقين يستطيعون التعايش والإجماع
إذا كان الله الإسلامي الوهمي واحد أحد لماذا يحكم هو وشيطانه الأرض
شيطانه الذي أصبح الإله الأخر الأقوى منه كنتيجة
متى سوف يثبت فعليا وتطبيقيا أنه فعلا واحد أحد ، ألاف السنين مضت ، الدليل ؟؟؟
مثلا معركة بلاط الشهداء وعبد الرحمن الغافقي ، ومعركة كربلاء ، وهزيمة علي بن أبي طالب كنتيجة أمام معاوية التي أعطت تعدد المذاهب و سلطة الفقهاء والفتاوي وظهور ما يسمى بالسنة النبوية المحمدية ووراثة الخلافة
عندماتقول الله الإسلامي غير مخلوق تدخل بمطب السببية ثم لكي تهرب من هذا المطب قد تقول بمعنى أن يكون الإله مخلوقا غير ممكن ومثل هذه الأجوية
تلك الأجوبة التي لا تقنع العقلاني المنطقي المعارض لدين الإسلامي
كلمة خلق هي كلمة مقدسة والحقيقة هي كلمة معادلة لكلمة صنع لا أكثر
فماهو الفرق أن أقول لك صُنع الإنسان من طين أو خُلق الإنسان من طين
لا فرق مجرد كلمة مقدسة فقط
وأقدم لك مساعدة من باب الحوار الأخوي
خطأ شائع منتشر عند مئات الملايين من المسلمين
ليس موجودا في القرأن بمعنى أن الله ليس مخلوق ولكن الموجود بمعنى أنه لم يولد
يعني ليس له أب وأم
عمليات التضخيم لله الإسلامي من أتباع محمد إستمرت بعد محمد وذلك لكي يكون لله الإسلامي أشد حضورا واكثر سطوة وسلطة وتأثير من بقية الألهة على الأرض
المهم إذا ليس له أب وأم فقد يكون وجد بطرق أخرى من الغيبيات ، المهم أنه قد يكون مخلوق
السؤال هنا من خلق الخالق يوجد له أجوبة أكثر عقلانية ومنطقية فقد لايكون هناك شيء اسمه أول خالق أو الأزلي وإنما عمليات تراكمية مثلا نتيجة وجود خالق للإ نسان ظهر الإنسان كنتيجة لعملية خلق تراكمية وقد يتفوق هذا الإنسان على خالقه في بعض الأمور مثلا الإنسان أسرع تغيرا نحو الأفضل من الناحية الأخلاقية أي أفضل أخلاقا لأنه أضعف جسديا ويخشى الروادع ويتعرض لضغوط أكثر وهكذا
هل الدليل مطلوب على أن الخالق واحد أحد
أقول نعم في الحوار العقلي المنطقي الحقاني ،الدليل أو الأدلة والبراهين مطلوبة على أن الخالق واحد أحد
لأنه الخالقين وليس الألهة
الخالقين يستطيعون التعايش والإجماع
أما الألهة المطلقة الكاملة القادرة على كل شيء فهم لا يستطيعون التعايش والإجماع لأنهم غير ممكني الوجود
الإله الكامل القادر على كل شيء ( وكلمة شيء هنا تشمل المستحيل ) هو إله من غير الممكن أن يكون موجود وهو وهم في العقول لا يمكن أن يوجد مثل ذلك الإله
وأما إذا قلت لي ، كلمة شيء لا تشمل هنا المستحيل ، فعندها هذا الإله لم يعد ذلك الإله المتصور في عقول معظم المسلمين لأنه يوجد الكثير من المستحيل بالنسبة له مثل أن يستنسخ نفسه وهكذا
أي أنه الأفضل أن يسمى خالق أو توضيح أصح لكلمة الإله ، والأفضل الإبتعاد عن الغش والنصب والتلاعب بالألفاظ التي تنطلي على البسطاء ولكن قد لا تنطلي على المتعمقين في هذه الأمور
عزيزي القاريء الغير مسلوب عقله تفكر من فضلك بهذا الكلام المتعلق بمفهوم الإله بشكل عام والله الإسلامي بشكل خاص
الإله الكامل القادر على كل شيء ( وكلمة شيء هنا تشمل المستحيل ) هو إله من غير الممكن أن يكون موجود وهو وهم في العقول لا يمكن أن يوجد مثل ذلك الإله
وأما إذا قلت لي ، كلمة شيء لا تشمل هنا المستحيل ، فعندها هذا الإله لم يعد ذلك الإله المتصور في عقول معظم المسلمين لأنه يوجد الكثير من المستحيل بالنسبة له مثل أن يستنسخ نفسه وهكذا
الخالق ممكن الوجود أما الإله المطلق القدرة الكامل فهو من غير الممكن أن يكون موجودا
هل الدليل مطلوب على أن الخالق واحد أحد
أقول نعم في الحوار العقلي المنطقي الحقاني ،الدليل أو الأدلة والبراهين مطلوبة على أن الخالق واحد أحد
لأن الخالقين وليس الألهة
الخالقين يستطيعون التعايش والإجماع
إذا كان الله الإسلامي الوهمي واحد أحد لماذا يحكم هو وشيطانه الأرض
شيطانه الذي أصبح الإله الأخر الأقوى منه كنتيجة
متى سوف يثبت فعليا وتطبيقيا أنه فعلا واحد أحد ، ألاف السنين مضت ، الدليل ؟؟؟
مثلا معركة بلاط الشهداء وعبد الرحمن الغافقي ، ومعركة كربلاء ، وهزيمة علي بن أبي طالب كنتيجة أمام معاوية التي أعطت تعدد المذاهب و سلطة الفقهاء والفتاوي وظهور ما يسمى بالسنة النبوية المحمدية ووراثة الخلافة
عندماتقول الله الإسلامي غير مخلوق تدخل بمطب السببية ثم لكي تهرب من هذا المطب قد تقول بمعنى أن يكون الإله مخلوقا غير ممكن ومثل هذه الأجوية
تلك الأجوبة التي لا تقنع العقلاني المنطقي المعارض لدين الإسلامي
كلمة خلق هي كلمة مقدسة والحقيقة هي كلمة معادلة لكلمة صنع لا أكثر
فماهو الفرق أن أقول لك صُنع الإنسان من طين أو خُلق الإنسان من طين
لا فرق مجرد كلمة مقدسة فقط
وأقدم لك مساعدة من باب الحوار الأخوي
خطأ شائع منتشر عند مئات الملايين من المسلمين
ليس موجودا في القرأن بمعنى أن الله ليس مخلوق ولكن الموجود بمعنى أنه لم يولد
يعني ليس له أب وأم
عمليات التضخيم لله الإسلامي من أتباع محمد إستمرت بعد محمد وذلك لكي يكون لله الإسلامي أشد حضورا واكثر سطوة وسلطة وتأثير من بقية الألهة على الأرض
المهم إذا ليس له أب وأم فقد يكون وجد بطرق أخرى من الغيبيات ، المهم أنه قد يكون مخلوق
السؤال هنا من خلق الخالق يوجد له أجوبة أكثر عقلانية ومنطقية فقد لايكون هناك شيء اسمه أول خالق أو الأزلي وإنما عمليات تراكمية مثلا نتيجة وجود خالق للإ نسان ظهر الإنسان كنتيجة لعملية خلق تراكمية وقد يتفوق هذا الإنسان على خالقه في بعض الأمور مثلا الإنسان أسرع تغيرا نحو الأفضل من الناحية الأخلاقية أي أفضل أخلاقا لأنه أضعف جسديا ويخشى الروادع ويتعرض لضغوط أكثر وهكذا
هل الدليل مطلوب على أن الخالق واحد أحد
أقول نعم في الحوار العقلي المنطقي الحقاني ،الدليل أو الأدلة والبراهين مطلوبة على أن الخالق واحد أحد
لأنه الخالقين وليس الألهة
الخالقين يستطيعون التعايش والإجماع
أما الألهة المطلقة الكاملة القادرة على كل شيء فهم لا يستطيعون التعايش والإجماع لأنهم غير ممكني الوجود
الإله الكامل القادر على كل شيء ( وكلمة شيء هنا تشمل المستحيل ) هو إله من غير الممكن أن يكون موجود وهو وهم في العقول لا يمكن أن يوجد مثل ذلك الإله
وأما إذا قلت لي ، كلمة شيء لا تشمل هنا المستحيل ، فعندها هذا الإله لم يعد ذلك الإله المتصور في عقول معظم المسلمين لأنه يوجد الكثير من المستحيل بالنسبة له مثل أن يستنسخ نفسه وهكذا
أي أنه الأفضل أن يسمى خالق أو توضيح أصح لكلمة الإله ، والأفضل الإبتعاد عن الغش والنصب والتلاعب بالألفاظ التي تنطلي على البسطاء ولكن قد لا تنطلي على المتعمقين في هذه الأمور